كان من المفروض أن تتجه إدارة الأحوال المدنية إلى مبنى الإمارة ولكن لطشته أدارة المباحث وتحول إلى قلعة عسكرية شوهت وسط المدينة بعد ما كانت معلما لبريدة القديمة ولكن حسبي الله ونعم الوكيل .
المفروض أن تسارع الداخلية بإنشاء مشروع المبنى حيث قامت بترسية إنشاء مبنى الجوازات ومبنى مسنشفى ( مستوصف قوى الأمن ) ولم يبق لها في بريدة إلا الأحوال وزيادة أفراد الأمن