كلما قرات قصة فتاة القطيف تصيبني ضيقة
لن اطيل فقد علمت ان قضيتها صعدت لشي في نفس يعقوب كيفيلة الايام بايضاحه
الغريب الاف القصص مشابهه لها في ردف المحاكم لماذ لم يصدر بها عفو او نقاش
القنوات تتكلم عن قضيتها والمنتديات تعج بقصصها ونحن بين هذا وذاك متعجبين