عرض مشاركة واحدة
قديم 17-12-07, 06:32 pm   رقم المشاركة : 8
ابو ريما الخالدي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ابو ريما الخالدي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ابو ريما الخالدي غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة s7ar 
   [align=center]ابو ريما الخالدي
عقووووووووول غبيه من تصدق كلامك
والاغباء من ذالك من يعتنق فكرك
كلامك من أساطير الأولين
أغلب زبائن كنتاكي وماكدونالدز من المطااااااااااااااااااوعه
واذا فتح هذا المطاعم في بريدة فسوف تجدهم هناااااااااااااك



ღعبدالله العطيشانღ
عافيه عليك والله
بس تدري وش المصيبه إنك جيتهم مع ثقب ضيق
ذولا يموتون موت على الاكل حتى لو كان فيه تسمم !




(إن الرجل ليقول الكلمة لا يلقي لها بالاً تهوي به في النار سبعين خريفاً من سخط الله عليه)


قصة المنافقين في غزوة تبوك


يقول الله جلَّ وعَلا: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ [التوبة:65-66]. عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: (إن رجلاً في غزوة تبوك قال: ما رأينا مثل قُرَّائنا هؤلاء أرغب بطوناً، ولا أكذب ألْسُناً، ولا أجبن عند اللقاء -يعني بذلك: رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأصحابَه القُرَّاء- فقال له عوف بن مالك : كذبتَ يا عدو الله! ولكنك منافق، لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذهب عوف إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليخبره فوجد القرآن والوحي قد سبقه، فجاء ذلك الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم) -جاء ذلك الرجل الذي استهزأ وقال ما قال، جاء إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم- (وقد ارتحل وركب ناقته، فقال: يا رسول الله! إنما كنا نخوض ونلعب، ونتحدث حديث الركب، نقطع به عناء الطريق، قال ابن عمر : كأني أنظر إليه متعلقاً بنسعة ناقة رسول الله -أي: بزمام ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم- وإن الحجارة لتنكب رجليه، وهو يقول: يا رسول الله! إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ [التوبة:65]، فيقول له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ [التوبة:65] ما يلتفت إليه، وما يزيد على قوله). فتأملوا هذا الأثر العظيم، وانظروا إلى عواقب الهزل بآيات الله وذكره ورسوله.......





الاستهزاء بمظاهر الاستقامة والالتزام

إن كثيراً من الشباب وغيرهم -هداهم الله، ومنَّ عليهم بالتوبة الصادقة النصوح- ليقعون فيما ذكرناه آنفاً، ليقعون فيه على سبيل السخرية والاستهزاء، وقد لا يرون أنهم وقعوا فيه مباشرة، وإنما وقعوا فيه تسبباً وبما يفضي إليه. فالبعض مَن إذا رأى مسلماً كريماً متبعاً للسنة، موفراً للحيته، أخذ يستهتر بهذه اللحية، ويشبهها بما تنظَّف به الأرض، أو يشبهه بفلان أو علان، أو يشبهه بما لا يليق به. ومنهم من إذا رأى شاباً قد اتبع السنة في ثوبه أو في ملابسه أخذ يستهزئ به استهزاءً لا يليق بمسلم ولا يليق بمن قاله. ومنهم إذا رأى امرأة متحجبة قد سترت وجهها، وغطت يديها بقفازَين، أَخَذَتْ تقول -أَخَذَ أو أَخَذَتْ- تستهزئ بها في كلام لا يليق. ألا وإن هذا مما يفضي إلى الكفر والشرك عياذاً بالله. وأولئك الذين يستهزئون باللحى! أيستهزئون بالصانع أم يستهزئون بالصنعة؟! هل يعيبون الخِلْقة أم يعيبون المخلوق؟! نسأل الله جلَّ وعَلا ألا نقع في مثل هذا. وإنه لينبغي لكل مسلم أن يحذر من الحديث ولو على سبيل المزاح والضحك، بشيء يتطرق إلى السنة، أو إلى كلام الله، أو كلام رسوله، أو إلى ما هو من سلوك شاب مسلم مستقيم. إننا سمعنا كثيراً من بعض الناس حينما يرون شاباً مستقيماً متديناً بعضهم يسميه: مُطَوِّعاً، وبعضهم يسميه: مُتَشَدِّداً، وبعضهم يسميه: مُعَقَّداً، وإذا كان اتباع الإسلام والتمسك بالسنة تشدُّداً وتعقيداً فلا خير فيمن يقول ذلك، وإذا كان التمسك بالسنة في نظر أولئك العابثين الهازلين شيء من الحَجْر والانغلاق فإن هذا لأمر نتشرف به ما دام ثابتًا من كتاب ربنا، ومن سنة نبينا، وما فقهه السلف الصالح من علماء المسلمين. معاشر المسلمين: الله َ.. الله َ.. معاشر الشباب! الحذر .. الحذر من الاستهزاء بشيء من الدين! نسأل الله جلَّ وعَلا أن يعافينا وإياكم من ذلك، وألا يوقعنا في ذلك، وإن الإنسان كما سمعتم في الحديث: (لَيَهْوِي بالكلمة لا يُلقِي لها بالاً، تَهْوِي به في النار سبعين خريفاً) نسأل الله جلَّ وعَلا العافية من ذلك. واعلموا أن عليكم ملائكة: وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَاماً كَاتِبِينَ [الانفطار:10-11] فلا تتساهلوا بقليل القول أو كثيره، أو صغيره أو كبيره: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ [ق:18]. نسأل الله جلَّ وعَلا أن يتجاوز عنا سيئاتنا. ونسأله جلَّ وعَلا أن يغفر لنا، وأن يهدينا، وأن يمنَّ على جميع المسلمين بالهداية والثبات. اللهم أعزَّ الإسلام والمسلمين، ودمِّر أعداء الدين، وأبطِل كيد الزنادقة والملحدين. اللهم من أراد بشباب الإسلام سوءاً، وأراد بولاة أمورهم فتنة، وأراد بعلمائهم مكيدة، وأراد بنسائهم تبرجاً وسفوراً، اللهم فاجعل كيده في نحره، واجعل تدبيره تدميره، يا سميع الدعاء! اللهم افضحه على رءوس الخلائق. اللهم أذهِب سمعه وبصره وعقله. اللهم مزِّق شمله. اللهم فرِّق جمعه. اللهم لا تبقِ ممن أراد بنا سوءاً أحداً. اللهم مزِّقهم بدداًَ، وأهلكهم من على الأرض منهم جميعاً، يا رب العالمين![/align]


الاستهزاء بالدين


والله ياأخي أنا وعبدالله
ماستهترنا أو تكلمنا وسبينا الدين
حنا نتكلم عن هؤلاء اللي هم عند الناس ملائكه
شوف اعرف واحد من المشائخ المعروفين دائماً مايسب أمريكا واليهود في خطبة يوم الجمعه
وأنها وأنها
وهو من أكثر زبائن ماكدونالدز ودائماً ماأشاهد سيارة ماكدونالدز
أما بيته وتقدم الطلبات
أو ماكدونالدز هذا مركزه الرئيسي العريمضي مو أمريكا

تحياتي لك
[/align]






التوقيع

رد مع اقتباس