الجمال نعمة من نعم الله على خلقه وصبغة فطريه وهبها الخالق جل وعلا لمن أراد من عباده
فالجمال في كل شيء مرغوب ومألوف
فكيف إذا كان بالإنسان الذي وهبه الله عقلا وحواسا يتميز بها عن جميع المخلوقات الأحرى
ولتحقيق ماهية الجمال وأين هي تكمن استطلعت رأي البعض ممن لديهم الإدراك الكافي
منهم من قال انها في حسن الخلق ومنهم من قال في الوجه ومنهم من قال بالقوام ومنهم من فال
في جميع تلك الصفات وقليل أن تجتمع
أعطونا رأيكم في الجنسين