لقد سر جميع أهالي القصيم بهذا الخبر
فسعادة الدكتور عبدالله الركيان
أحد أبناء القصيم المخلصين عمل بصدق واخلاص في الإدارة العامة للتربية والتعليم ( بنين ) وكان يتميز بخلق عال وتعامل صادق
نجح نجاحا كبيرا بما أسند اليه من أعمال فلا يكاد يكلف بمنصب
الا وقد جاءه تكليف آخر لمنصب أعلى
عندما تتعامل معه تحس وكأنك تخاطب صورتك أو جسدك الآخر
لتفهمه ما تسعى اليه فيزداد عنك حرصا
وقد يخرج معك ويتابع معاملتك معك
عمل مشرفا فجعلنا فريقا واحدا وقد لا تعرف أينا المشرف قمنا بزيارات ميدانية
ثم عمل مديرا لشؤون المعلمين واستمر عطاؤه بل ازداد عطاءا وخلقا
هناء اليوم نهنيء القصيم وتعليم البنات خاصة فسيتبدل سكونها حركة
وضعفها قوة وهزلها جدا وتراخيها شدة
شكرا لمعالي الوزير ولسمو النائب على حسن الإختيار
أبا راكان نحن اليوم نفخر بك لمعرفتنا بك وبحرصك واخلاصك وسنقول لك
سنقف معك كأولياء أمور وكمسؤولين ونسأل الله أن يعينك أولا
وأن ينفع بك ويسدد خطاك وسلام الله عليكم جميعا