عندما كانت تتلاعب بدراجتها ( وترزّز) مؤخرتها أمام الشاشة بشكل ماجن ولعوب يدغدغ طبيعتنا الحيوانية ويختصر تفاصيل حياتنا ويصوّر اهتمامات غالبنا .
للاسف هذا هو حالنا اليوم ( حيوانيين)
نلاحق مؤخرة روبي وجسد هيفاء ومياعة نانسي
دائما اهتمامنا بالمؤخرة حتى صرنا المتأخرين