استاذي العزيز : إبراهيم صح بدنك ملايين وأشكر لك مرورك الذي زادني شرفاً وشرف متصفحي وأعتذر عن قلة حضوري بسبب إنشغالي ببعض الأمور التي أرجو أن تفرج في القريب العاجل ولك تحيتي