أبا الطيب هذا بيت أعجبني جدا وهو لزياد الأعجم
وإنا وما تلقي لنا إن هـجوتنـــا
لكالبحر , مهما يلق في البحر يغرق
*** وقصة البيت هي / أن الفرزدق هم أن يهجو قوم زياد ,وأخبرالفرزدق زيادا
بذلك , فأذن له زياد بعد أن يستمع الفرزق إلى هذين البيتين :
وما ترك الهاجون لي إن هجوته مصحا أراه في أديم الفرزدق
وإنا وما تلقي لنا إن هجوتنا لكالبحر مهما يلق في البحر يغرق
فلما سمعهما الفرزدق قال : حسبك , هلم نتتارك ,قال زيد ذاك لك .