الأخوة صالح - عبدالله --عاشق ديرتي
وهل الشاب السعودي منزل من السماء ؟!!
لا يتغير ولا يتحرك ولا يبذل جهد وإنما يجيد فن الاعذار والتحجج وكأن السماء ستمطر ذهبا
يوما من الأيام.
عجبي لمن يتصنع الأعذار ويتمرغ في مكانه كالأنعام ينتظر أن يوضع له الشعير في ( المعلف )
استيقظوا يا شباب البلاد فهناك الكثير ممن جاؤا إلينا وهم حفاة عالة وأصبحوا اليوم يتكلمون بمئات الآلاف
هل تصدقون أن شخصا يستجدي أحدا أن يعطيه عشر ريالات للبانزين في الوقت الذي يستطيع هو
أن يخرج من بيته صباحا ويعود قبيل الظهر بـ200 أو 300 ريال !!!!! لا تقولوا كيف فأنتم تعلمون!
شكرا لمن اتحف بمشاركته