[align=center] . ... .... كنت اقلب المجلدات والملفات داخل الهاردسك المليء فاستوقفتني هذه الصور توشحت لحظة مشاهدتها جلباب البطوله والعزة والتضحية فأيقنت لحظتها ان للصوره حديث الكل يراه لكن قل من يقرأه كم هو تاريخنا مليىء بمثل هذه البطولات التي نحن صدودون عنها صور حقيقية هذا الأسد اسد الصحراء لحظة الأعتقال يقاد الى المعتقل داخل المعتقل يقاد للمحكمة لحظة النطق بالحكم لحظة الأستشهاد بالأعدام شنقاً صورة نادرية له قصته اعتقد الجميع يعرفها وتخيلها بعد مشاهدة الفلم اللذي اخرجه مصطفى العقاد لذا سأكتفي هنا بعرض مارثاه به امير الشعراء تاركا لكم ترجمة هذه الصور .. محبكم :[/align]