[align=center] اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ مي ~ وهناك تقنية "للمتزوجات الذكيات " فقط في ذات الموقف سيمر في ذاكرتك شريط مسجل من الذكريات السلبية ... فهل تستطيعين أن تدعي الشريط يمر على الذكريات الإيجابية ... بالطبع تستطيعين ..... فكري.. في الأخير من سيستفيد ويكسب أكثر ومن يستمتع أكثر وأكثر ...... والله إني اتعجب واضحك على زوجات راحت اعمارهن مع ازواجهن وهن تزعـَّـل وتشره عند ادناة الدون ( بعضهن يقعدن ايام وربما اسابيع مايحاكن رجالهن بزعمهن زعلات ! ) وطبعاً المستفيد هم الأزواج ( اللي ماطقوا لهن خبر !! ) بالعكس يصير سيدهم قيدهم ويفتكون من الحنــّة والرنة على روسهم ( ويقولون ليتهن يزعلن دايم ) ! مايحتاج امرر المواقف الإيجابية .. لأن الزوج بمجرد مايتزوج يصير ( من المرأة وفيها ) وعليها إنها تتقبله وتتعايش معه ( بزينه وشينه ) وتحاول تغيّر فيه للأحسن قد ماتقدر ( مو تكون سلبية وتنتظر تصرفاته وتخرنها وتصنفها هذا ايجابي وهذا سلبي ) ! وحدة من زوجات اخوي - وكنا مسافرين مع بعض ؛ والسفر كما هو معروف يبين طباع الناس على المحك - المهم / كان أخوي اذا جلس بوسطنا تلزق به زوجته وتزاحم خلق الله عشان تقعد جنبه .. ثمـ(ن) يقولها بشينة نفس ياشيخة ضيقتي علي طسي هناك ، تدرون وش ترد ؟؟؟ تقول ( طيب احبك وابصير جنبك ) طبعاً هذا قدامنا ولاجابت خبرنا حتى ابوي بالأول كنا نستنكر منها وبالنهاية تعودنا على تصرفاتها الطفولية ( ولو هي وحدة غيرها ويقولها طسي قدام اهله إن تقوم الدنيا ولاتقعدها ) ياحبنيلها بعد الحاصل إن الواحد يحاول يلقى ثغرة بنفس الموقف ويحوله ( على الأقل ) لـــ موقف عادي وعابر وربما ايجابي .. وهذا يعتبر ( ذكاء اجتماعي ) يحتاج لأعصاب ( فولاذ ) مو شخص مهزوز أي ( نزرة ) أو ( زقرة ) تضيّع مراجله ! الإنسان بمقدوره وحده ان يجعل نفسه ( سعيدٌ أم شقي ) ! [/align]