[الذاهـبـة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد1     طبعاً غريبه أصلت الذاهبه ابتداءً لموضوع ولكن تزول الغرابة إذا عرفنا أن الأمر يتعلـّق بتلك المعاناة

أهلا و سهلا استاذ الناقد1 ..

شرفتنا بحضورك .. ولعل التأصيل يحتاج فعلاً إلى المعاناة ..

" يا جمس خبرني عن أمر المعاناه .. هه !! "

اقتباس: كانت خليلتي تبصُرني باعتراض حينما اقول بأن قيادة المرأة للسيارة مباحة ، وخلال أيـّام مصر الجميلة كنت أقول لها انظري لهذه المنقّبة التي وارت يديها بالجوارب ، إنها تقود سيارتها بكل حشمة واحترام ، هل من الممكن أن اقول أن قيادتها للسيارة حرام ، وأن ذيك التي تزاحم العالم في الميكروباص قد نالت من سبل العفاف مالم تنله تلك ؟

جرت العادة أن نرفض بالبداية ..

لكن بعد المفاوضات .. قد يلين راسها شوي .. و تقبل .. !

عموماً المقارنة ظالمة ما بين القيادة في القاهرة .. و القيادة هنا ..

هناك السيارات ما تمشي .. و الطبلون ما يتعدى 40 ..

لكن هنا .. أممممممممممم .. ولو مازلت أنا أيضاً معارضة .. !

اقتباس: ياسيدتي لولا مخرجات قيعان الجفاف العاطفي ، لقلت اطلقن يا سعوديات كفرات سياراتكن للريح

أممممممممم !!

عفواً .. هل أنت من العـــُلمانية بشيء ؟!

اقتباس: لقد رق قلبي لنسائنا بصورة لم ترق لـ" كسافة المصريات " وأنا أتردد إلى الرس لأشهر معدودة ، كنت أشاهد صوالين وتوبيسات من الفجور تنفر نفور يوم المشهد ! يدعوني الفضول والفراغ أحياناً إلى التطلع بوجوه السائقين فألعن آباء تلك النساء الذين أودعوهن تلك الأيدي " خارج نطاق الخدمه " لن أنسى ذيك البدائعية التي كنت أشاهدها تقف على طريق سريع تنتظر النقل ، وفي شدة البرد ولمسافة تبعد تقريبا 100 متر عن بيتهم الرابضة لوحدها في ذيك المزرعة أي شقاء هذا ؟

والله ثم والله .. أن بعض الحالات .. ما يحتملها رجل كامل الرجولة ..

فما بالك بــ فتاة عشرينية لم تطرق أبواب الدنيا الكبيرة بعد .. !

اقتباس: لقد كدت أن اقول فيها " عصيدة " شعر ولكن الله سلـّم

فعلاً .. سلمت من العصيد !

اقتباس: دمت بعيداً عن كسافة النقل

جزاك الله خير استاذ الناقد .. و سعيدة لمرورك ..