[align=center]استاذي الناقد 1 سلام من الله
أحيي فيك هذا الأسلوب الراقي وكل سطر سطرته يتطلب الوقوف
عليه كما يقف الهيمان على أطلاله
ولكنني لن أعرج على ماكتبتفي الوطنية المزيفة والوطنية الحقة بل سأقف خارجا
وأتناول قصة أبيك رحمه الله حيا أو ميتا مع ابن الجار
الذي عبث بسيارة أبيك فأفسد ما أفسد وأراد بأخلاقه وأخلاق أهله أصلاح
ما أفسد واعترافه بالخطأ وتقديم مايشفع له باصلاح مايمكن اصلاحه وكان
أجمل من ذلك رد أبيك له,,,,,,
أين الجيرة هذه في هذا الوقت,,,, وأين من يدرس ابنه حقوق الجار,,,,
ومن يلقن ابنه الاعتراف بالخطأ,,,, قالها من سبقنا ( الجار قبل الدار )
تحية لعبدالباري وأبيك يا ناقد 1[/align]