استاذ عبد الله الثلاثون ..
والله حنا من يو فتحنا عيوننا .. و حنا على ( جاك الذيب جاك وليده ) ..
و حاولنا قدر الإمكان استيعاب " الوطنية "
و الحمد لله نلنا منها المكتوب .. !
تصدق يا استاذ عبد الله ..
لو خسرنا احساس الأمن .. و الرخاء .. و العيشة الكريمة ..
كان عرفنا بالضبط معنى : الأرض الأم .. و الأرض الوطن ..
لكن بما اننا عايشين بفضل الله و أمانه ..
شوف حالنا كيف لاهين .. و نظن الوطنية : مهايط و عمل لسان .. فقط !
أتوقع لو يــُــنظر فقط .. في نظام التسكين و المساكن عندنا ..
و يحسن وضعه قليلاً ..
لرأينا مواطن وطني بحق ..
لا كما نراهم اليوم .. مستوطنين .. و فقط !!