قولك وخسر المبالغ الكبيره ببناءالمسجد وتوابعه
هذه خسارة لمن ينظر نظرة قاصرة والا فهي الربح الحقيقي
اما قضية ترشيح من يراه فهذا يحكمه نظام الائمة والمؤذنين والذي لم يجعل للمتبرع اي امتياز وهذا هو المفروض خصوصا اذا كان المتبرع من جماعة المسجد فيظن ان المسجد ملك له
وانظر الى ما ورد في النظام
( المادة الثالثة:
يُشترط فيمن يُعيِّن طبقاً لأحكام هذا النِظام ما يلي:
1- أنَّ يكون سعودي الجنسية.
2- أنَّ يكون بالِّغاً (21) سنة على الأقل .( عدلت الى 18 )
3- أنَّ يكون قادِراً على القيام بواجِبه.
4- أنَّ يكون لديه المؤهلات المطلوبة لشغل الوظيفة.
5- أنَّ يكون حسن السيرة والسلوك ولم يسبق إقامة حد شرعي عليه أو سجنه في جريمة عامة أو مُخِلة بالشرف.
المادة الرابعة :
يُشترط فيمن يُعيِّن لشغل وظيفة إمام لأحد الجوامع من فئة (أ ، ب) ما يلي:
1- أنَّ يكون قارئاً ومُجوِّداً لكتاب الله حافِظاً لما لا يقل عن ثُلُثِِه.
2- أنَّ يكون ذا دراية كافية بالفقه وعلى وجه الخصوص بالأحكام المُتعلِّقة بالعبادات.
3- أنَّ يكون عارِفاً بقواعد اللُّغة العربية قادِراً على إنشاء خُطب الجمعة وإلقائها دون لحن.
المادة الخامسة :
يُشترط فيمن يُعيِّن لشغل وظيفة إمام جامع فئة (ج) ومسجد فئة (أ) ما يلي:
1- أنَّ يكون قارئاً لكتاب الله حافِظاً لما لا يقل عن الأجزاء الثلاثة الأخيرة مِنه.
2- أنَّ يكون ذا معرِفة كافية بالأحكام المُتعلِّقة بالصلاة قادِراً على إلقاء خُطب الجمعة المكتوبة.
3- أنَّ يكون عارِفاً باللُّغة العربية بالقدر الذي يستطيع به تجنُب اللحن.
المادة السادسة :
يُكتفى بالنسبة لمن يُعيِّن لشغل وظيفة إمام مسجد فئة (ب ، ج) أنَّ يكون قارئاً لكتاب الله حافِظاً للجُزء الأخير مِنه على الأقل ذا إلمام بالأحكام العامة المُتعلِّقة بالصلاة.
المادة السابعة:
يُشترط فيمن يُعيِّن للأذان أنَّ يكون صيتاً حسن الأداء، ويُفضل أن يكون قارئاً لكتاب الله حافِظاً لبعض أجزائه ذا معرِفة بالأحكام المُتعلِّقة بالعبادات.)
لم يات اي ذكر لمن قام ببناء المسجد والفيصل هو النظام لا لما عليه العمل في بقية مناطق المملكة