عرض مشاركة واحدة
قديم 12-09-07, 02:15 pm   رقم المشاركة : 3
الناقد1
قــــــلم
 
الصورة الرمزية الناقد1





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الناقد1 غير متواجد حالياً


رغم أن الواقع يشهد بكفاءة وتفوق الفلبينيين في التخصصي وغيره ، ورغم تعامل أبناءنا " المحبط " معنا خصوصاً الممرضين ، إلا أننا نريد تواجد ابن بلدنا حتى ولو كان " أعرجا "
ومادام الحديث عن عرجنا ، فلو كان عرجا منا وفينا لهان ، إنما ... مثلاً
الطبيب العام م ، أ .... حامل جنسية .....
عمل لمدة 11 عاماً كاستشاري في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة ، وبعد ذلك اكتشف الاخوة أن شهادته " طبيب عام " ، وأن من أبرم العقد أبرمه على أنه " استشاري " ، وبناء على هذا عومل لمدة 11 سنة كاستشاري ، سواء في المستشفى وواقع العمل ، أو في مرتبه الذي نال فيه زيادة كبيرة لايستحقها لمدة 11 عاما
الطريف أنهم بروتينيتهم المعهودة جددوا العقد لمدة 11 سنة ولم يفطنوا لهذا ، فلما " انتفضوا " وأفاقوا بعد ردح السنين تلك ، واكتشفوا الخلل الكبير ، ما الذي حصل ؟
أمرهم كبيرهم بأن يصححوا خطأهم ، وتم " تعديل " عقده إلى طبيب عام وبقاءه في مكانه !
ثم زادوا عدد المترجمين وأنشأوا لهم قسم خاص
أما المواطنين الذي تعلم فيهم " استشاريته " ، فلهم الله
وأما خزينة الدولة ، فهي " بقرة حلوب " تعطي حتى ولو كنا مخطئين ، وهذا ما نطلب وكفى !
أما مسألة أني موظف مسائل أمام الله عن ما ينفق من خزينة المسلمين ، وما ينال المسلمين من أذى فهذا ... الله المستعان
إنما أتمنى بقاء الأجنبيات على الأقل في الوقت الحاضر للضعف الكبير في كفاءة المرأة السعودية خصوصاً في المجال الطبي والأخص في مجال التمريض والتخدير وغيره من المساندات الطبية ، ولا شك أن إحجام الناس عن تعليم بناتهم في تلك التخصصات " مع حاجتهم للوظيفة " له دور في هذا
ولهذا أتمنى السعي إلى فصل أقسام الرجال عن النساء
أدرك مشقة هذا وكلفته ، ولكن لو كثف العمل وحدد في هذا الاتجاه فلن يخيب ظنهم بإذن الله ، وسيسدون خدمة عظيمة لمجتمعهم ، بل وسيساهمون في رقي وسعودة خدماتنا الطبية ، حيث سيتشجع الناس على تعليم بناتهم في المجال الطبي طالما الاختلاط الذي هربوا منه إلى التدريس سينتفي

أما الحديث عن الأمير الدكتور
فرغم أني أذهب مذهب الإمام الشافعي " رحمه الله "
إن الملوك بلاء حيث ما حلوا ** فلا يكن لك في أبوابهم ظل
ماذا تؤمل من قوم إذا غضبوا ** جاروا عليك وإن أرضيتهم ملـّوا
فاستغن بالله عن أبوابهم كرماً ** إن الوقوف على أبوابهم ذل
رغم هذا
إلا أن مبدأ العدل والإنصاف يجعلني أثني على جهده المشكور والملاحظ ، وكثير من الاخوة تحدث عن مواقف عنه تذكر فيشكر
أعانه الله على أداء ماحمّـل من أمانة ، وسدد خطاه على طريق الخير والصواب

ومن باب الفضول
سؤال
لمن شاهد الأمير على الواقع هل هو فارع الطول ؟
أجد فيه روح وريح جده أبو خيرين البالغ من الطول مترين و5 سم ، كما قرأت في " قلب من بنقلان "













سلام عليك أيها الملك الانسان يوم ولدت ويوم مت ويوم تبعث حيا
وبارك ونفع بحفيدك من بعدك وسدده على طريق الخير

شكراً لك أيها المتعقل على نقل هذا الموقف
دام الجميع بود







رد مع اقتباس