موقف لن أنساهـ ما حييت : في الطابور الصباحي ايام المتوسط أتى مدير المدرسه الشيخ وقبل رأسي أمام كل الطلاب والمدرسين بعدما أعجبه صوتي في الإذاعــه ..:
لكنني عانيت من حرج عظيـمـ شيخ كبير يقبل رأس صغير // فكم كنت فخوراً .. لأنه شيخ معروف
------------
ايام الدراسه كنت فاشلاً بما تحمله جميع المقاييس .. ولم أجيد إلا التعبير
لأني أكتب التعبير لبعض الطلاب وهذا ما أفادني بعد مرور السنين .. //
-----------
كنت غالباً ما أهرب عن الحصص ..
وإذا أقبل الوكيل نطلق ساقينا للريح ونختبيء بدوراة المياهـ أعزكم الله
وبعد كشفنا توقف الوكيل أمام باب دورة المياهـ
وبدأ يوبخنا ونحن بداخله يقول : يا للخزي أيختبيء أحد في دوراة المياه
ونحن صموووت رغم أن كل أبواب الدورهـ مقفله ومنشغله
لكنه حكيم ذهب دون أن نخرج كي لا يزيد الحرج
فتخيلوا معي الموقف //