ويلعن أبو فقر ( من مسك قلم ) ليبيعه,,!!
فكم من فقير مالا باع قلمه من أجل أن يكون مليئا بحبر زائف,,!!
.
.
إنه زمن يحتاجه كل ( مسؤول ),,
وكل راع عن رعيه,,
بعد أن ضاع الإعلام ( راعيا ) للمطامع والمحسوبيات,,
فشلل الإنس والسفريات تكثر ,,
وشهاداتها ( ليلي ومتوسط ),,
شهاداتها بلاقيمه إنسانية ولاحضارية,,
في مقالاتهم يراعون ظروف المعزب أيا كان اسمه ووزنه وثقله,,
وينسون العشق للوطن والعشق للأنديه,,
يتلونون مساء صباح,,
جلودهم بكل الألوان ماعدا الأزرق,,!!