حقيقة مؤلمه لانجد إلا نتجرعها على مضض
الوضع اصبح لايطاق ومع ذلك لانرى أي تحرك تجاه إيجاد حلول مناسبة
ميزانيات الكباري التي تم اعتمادها للطريق تم نقلها إلى مشروع طريق الملك عبدالله حسب افادة اعضاء المجلس البلدي !! لكن أين طريق الملك عبدالله ؟!!
المبرر كان مقنع نوعاً ما لكن النتيجة لازالت اسوأ من المتوقع !!
الف شكر ابوحكيم
تحياتي