كان على والدك وهو الرجل الذي عركته الحياة أن يُخرج جهاز جواله ويتصل على الهيئة , بدلاً من عرض الموضوع هنا بلا إجراء كان يجب أن يتخذه والدك .
حين نتأمل في الذين يتأخرون عن الصلاة من حيث المحلات التجارية ؛ فإننا نجد البنوك مثلاً .
لا أراها كارثة , وإنما تيار جارف سيأتي على الجميع .
لقد كان والدك مخطئًا حسب ما جاء في موضوعك .
كان المفترض فيه أنه يعلم مواقيت الصلاة في الدقيقة من حيث الآذان والإقامة .