[align=center]أظن تخاذلهن وعدم حاجتهن دفعن بالفتيات بعيد عن الدراسات العليا
مع وجود الزوج المتكلف بتلبية رغباتها
وتعلم أن الدراسة لم تعد ذات المضهر البراق ،
كنا ننظر لطالب الدراسات العليا على أنه ذا ثقافة ومحترم وما إلى ذلك ،
أما الآن فنجده كمعلم الإبتدائي ،
فجل ما يميز حاملة الدرجة العليا الغطرسة والغرور ،
أما من الناحية الأكاديمية فهو خاوي على عروشه ،
لم نجد ولا نصف حاملي الشهادات العليا أو فو مستحقاتها ،
لكم أطيب المنى[/align]