كمان مادري قصدك الألة الموسيقية الرائعة
أو قصدك الكلمة المصرية كمان
ماعلينا
أقول الله يحفضك تراك كذبت بنقلك كلام لايمت للواقع بصلة
وترا الشيخ تراجع عن هذه الفتوى
دعا فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء إلى عدم توظيف "الفتوى" الشرعية في غير محلها أو استغلالها بتكفير الأشخاص دون ضوابطها الشرعية ومحتوياتها التي ذكرت أو أصدرت من أجلها الفتوى.
كما حذر فضيلته عبر تصريح ل"الرياض" من يطلقون مسميات على الأشخاص أو أوصاف على أنها من الدين أو جاء بها الشرع بأن تكون "تصنيفاً للناس" كأن يقال هذا لبرالي أو رديكالي أو إسلامي أو علماني ونحوه موضحاً فضيلته أن الدين الإسلامي جاء بالأسماء والأوصاف المعروفة بمن يعمل بها وبما يوسم بها كالمنافق والفاسق والكافر والمسلم وما عدا ذلك فلم يأت به الشرع وليس لكل أحد أن يطلق تلك المسميات دون دراية أو علم شرعي مؤكد بذلك.
وفي تعليق من فضيلته على من قام بتوظيف الفتوى التي أصدرها إجابة على سؤال محدد وجهه سائل بكتاب خطي حول من يدعو إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية الداعي إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ويساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه كالأحكام المتعلقة بالمرأة أو بالعلاقة مع الكفار أو إنكار المنكر أو أحكام الجهاد وغيرها من الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية، قال فضيلته: من وظفها جزافاً فهذا لا يجوز ولا أرضى ان يستغلها أحد في تكفير أحد دون الضوابط المذكورة إجابة على نص السؤال المذكور.
وقال فضيلته: لا صحة في الشرع أن يسمي أحد نفسه "بأنه ليبرالي مسلم" لأن المولى عز وجل سمانا "المسلمين" ولم يسمنا بغير ذلك
وهذا ما حذر منه فضيلته داعياً الجميع إلى التمسك بالشرع المطهر الذي جاء من عند المولى سبحانه وتعالى ومن المصطفى عليه الصلاة والسلام دون التحايل أو الخروج من العقيدة الصحيحة تحت أي مسمى أو ظن أو فكر ضال مخالف للدين والفطر السليمة.
علماً أن كلمة "ليبرالي" لا صلة لها بأي انتماء ديني وإنما هي صفة لمدى شفافية التكفير ومباشرة الوضوح في التعامل بالرأي فمثلاً هناك عالم دين ممكن ان يقال له ايضاً "ليبرالي" نتيجة لما يذكره من فتاوى وآراء يكون طابعها متفقاً مع واقع المجتمع الذي قيلت فيه الفتوى، وهي ليست مذهباً فكرياً تقتضي تبنيه أو الدعوة له، وإنما قياس إلى مدى ممارسته الفكرية خارج ماهو تقليدي وليس خارج ماهو نص شرعي أو مساس بالثوابت الدينية وهنا "فالليبرالي" ليس تسمية لانتماء ذي خصوصية إلى الدين فكل مواطن تتوافر عنده صفة المسلم المؤمن هو مسلم بطبيعة الحال لأن الليبرالية تتصل بمباشرة التعبير وليس بالعقيدة والذين يستغلون بعض الأسئلة في توظيف إجاباتها لما تريده أهواؤهم من بث الفتنة وتغذية الخلافات وهو ما يحفز على هدم وحدة مجتمعنا بترويج مغريات الإرهاب.
ونشكر لفضيلة الشيخ الفوزان تجاوبه ويهمنا في الوقت نفسه دحض من يستغلون كل وسيلة لتدمير مجتمعنا.
http://www.alriyadh.com/2007/06/21/article258720.html
وترا على فكرة الشيخ مايعرف كلمة الليبرالية أو معنى لها وأنما رد على السؤال على قدر محلة
راجع الرابط بصوت الشيخ عشان تفهم كيف أن المتشددين والأرهابيين أصحاب سوابق القتل يحاولون توظيف طيبة ونزاهه الشيخ
رابط صوتي للشيخ عن الليبرالية
http://www.freesalah.net/rapidshare/...1ed6fdb0d77999