أنا كنت في التشليح وأتصل علي الوالد وقال وينك قلت أنا عند أسواق الفاخريه قال وينك أنا عندها الحين قلت شوي وأنا جايك . وأجي من التشليح أمشي 160 المهم وأنا في الطريق أذن المغرب وقلت لنفسي ليش ما أختصر وروح مع طريق أختصار أعرفه أنا وأروح مع الطريق يوم وصلت آخر الطريق أثر الطريق مسدود يأبن الحلال وش أزين لو أرجع مع طريقي كان طلعوا من الصلاة وأنا ما جيت والحمد لله لقيت فتحه لاكن ما يدخل الفتحه إلى جيوب و أنا معي موتر صغير قلت في نفسي خربانه خربانه بسم الله وأحطه بالأول وأنط الحبس وأنا قلبي يتراجف ومرت بسلام ويدق علي الوالد وأنا بالطريق ولا أرد ويدق ثانيه ولا أرد المهم وصلت الفاخريه أخيرا أثرهم توهم يطلعون من الصلاة وتخطر ببالي فكره جهنميه وأروح وأقف قدام الباب كأني قاضي مصلي وقاعد أحتري الوالد يوم طلع الوالد من باب المسجد ويلقاني واقف قباله قال هلا سلمان صليت قلت أكيد قال رجل والحمد لله مرت بسلام .... وأسف على التأخير وإنشاء الله تستانسون