السعودي يعافيك على الدوام رب العزة والجلال هذه المشاركة تلمس للطريق الذي رسمه العملاق أبو ابراهيم في خدمة الأعضاء تحياتي لك أيها الرائع
مولاي : أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما أَلَستَ الذي غَذيتَني وَهَدَيتَني وَلا زِلتَ مَنّاناً مَنّاناً عَلَي وَمُنعِما عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلتي وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدما __( الإمام الشافعي ) _______________________ قلي بما تفكر : أقلك من أنت ؟