لم اشاهد كل هذا من قبل .. عجباً لك يا ماجد !!
ولماذا كل هذا .. هنالك من يحفر الملعب بكلتا قدمية فلا ينتج ما أنتجته و أنت تسير في سيارتك في أحد شوارع
مدينة الرياض .. يالك من كبير !!
الاتحاد العالمي بأسره .. يفض أوراقه لك ياماجد و أنت تنتظر الإشارة تفتح .. و تقول في نفسك !!
آه تأخرت على شغلي .. !! عجباً لك
و البعض الآخر يجهز نفسه سنين و سنين و قد ترفعه ورقه تحمل مقال يرفعه من لا شئ لـ شئ ..
ولكن .....
ماجد احمد عبدالله .. و ضع بصماته الخاصه في التاريخ .. حتى أن عشاق الكره ترجمو الخطابات و التهاني للعربية
شوقاً بحب هذا الفتى الأسمر ..
هنيئاً هنيئاً .. ماجدونا
كما أشكرك خبوبي تعاوني .. على نقلك الرائع
شاطئ