التاريخ يعيد نفسه والمواضيع ذاتها هي التي تطرح من الجانبين أخطاء تحكيمة للفريفين وعليهما جيرها المحبون لناديهم وعلى الجار ربما حان الوقت لنصحوا جميعاً