العزيز أبالخيل صباح الخير إن قرأت ردي هذا الصباح أو صباحا نحوه وأمسيك بالخير في حين اطلالتك عليه في أي مساء شئت أعتذر لك عن تأخري في الرد و كلماتك تزيد من دافعيتي لكتابة الجزء الثاني ولعل ذلك يكون في قادم الأيام تشكراتي لقراءتك لحروفي المتواضعة
مولاي : أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما أَلَستَ الذي غَذيتَني وَهَدَيتَني وَلا زِلتَ مَنّاناً مَنّاناً عَلَي وَمُنعِما عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلتي وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدما __( الإمام الشافعي ) _______________________ قلي بما تفكر : أقلك من أنت ؟