أنقل لكم :
فاستعمال "لو" في المستقبل الأصل فيه الجواز، إلا إن اقترن بقول القائل لو يريد المستقبل اعتقاد أن فعله سيكون حاكما على القدر، كاعتقاد بعض الجاهليين: لو حصل لي كذا لفعلت كذا، تكبرا وأنفة واستعظاما لفعلهم وقدرتهم، فإن هذا يكون من المنهي؛ لأن فيه تجبرا، وفيه تعاظما.
والطيب الحبيب يقول (( ووصعدت الى سطح الدار انتظر القطر من السماء... )) سبحان الله