الله يصلح أحوال المسلمين فوالله إنّ حالنا اليوم ينذر بخطر شديد وما ذكرت أخي الفاضل خير شاهد .. لكنّ داء الجهل ليس له طبيب،كيف تقنعهم بسوء ما اقترفوا وهم من يحمل الشهادات وكأنّها صكوك غفران.