![]() |
الفوضوية بين ام رقيبة وكلية اليمامة
في احد المنتديات طالعت خبرا عن الغاء مسابقة نظمتها احدى الشركات الكبرى بعنوان تحدي الهرم بسبب الفوضى التي احدثها الجمهور اثناء السباق وقيامه بتكسير بعض سيارات المشاركين ونهب المحلات الموجودة في الحفل من قبل الكبار الاجسام وصغار العقول من الجمهور المتواجد الذي نظم السباق من اجل متعتهم وشاهدت صورا مؤلمة لما حدث
ايضا في كلية اليمامة بالرياض قام بعض الشباب الملتزمين هداهم الله بتكسير مسرح الكلية على من فيه احتجاجا على مسرحية كانت ستعرض وعلى بعض المشاركين في ندوات الكلية مما ادى الى تدخل الشرطة وفك الاشتباك بإطلاق الرصاص في الهواء ( مع الاشارة الى انني متحفظ على المسرحية وعلى اراء بعض المشاركين في الندوات ) وهذا الاسبوع قمت بزيارة ام رقيبة لمشاهدة مزاين الابل وشاهدت الكثير من الفوضوية والتصرفات غير الطيبة من قبل بعض الشباب تجاه الاخرين هذه الفوضوية والعبث وعدم احترام الاخرين نشاهدها دائما وليست فقط تلك الاحداث التي ذكرتها في الشارع وعند الاشارات , في مبارياتنا ومسابقاتنا في منتزاهتنا وقد نغضب عندما يصفنا بعض الاخوة العرب بأن شبابنا فوضوي وغير متربي ولا يحترم الاخرين حتى خارج المملكة نجد تلك التصرفات من شبابنا دول الخليج والتي بينننا وبينها كثير من الامور المشتركة قل ان تجد هذه التصرفات لدى شبابهم اتساءل اتمنى ان اجد الاجابة هل نحن فعلا فوضويون ؟ هل عندنا خلل في التربية ؟ هل عندنا نقص في التوعية ؟ اتمنى ان اجد الاجابة |
المجتمع متخلف .. جلف .. فوضوي بتقدير ممتاز !!!!!!!
وتحضرني عبارة قاسية نوصف بها من قبل غير السعوديين خصوصاً الاشوام , ومع الأسف تنطبق على البعض !!! أخيراً : هناك الكثير ممن هم بحاجة إلى تربية فكرية .. ولكن نحن بانتظار الاعتراف بالمشكلة أولاً . شكراً لك أخي أحاول ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
ماحدث في كلية اليمامه رد فعل متوقع لااؤيده , من المفترض على القائمين على المسرحيه احترام مشاعر الآخرين ...
|
[align=center]
لابد من الفوضوية في مجتمع غض في الحضارة ،،، والملتقيات تلك تسهم بشكل أو آخر في نمو روح الإنظباط لدى الأفراد ،،، كلية اليمامة يلام فيها المخطئ الأول وهو من قام بتلك الأشيء الإستفزازية ،،، لانحاسب الناس على ردة فعلهم بل نحاسب المتسبب ،،، أم رقيبة نوعية المنشط تحتم الفوضوية ،،، ولانجلد ذواتنا أكثر من اللازم فلننظر للأقطار العربية المجاورة حيث أن الفوضوية هي أم النظام ،،، تحياتي [/align] |
[align=center]في الحقيقة بعد قرائتي لموضوعك اخوي .......
فعلا جلست افكر في السبب مع العلم انه الأحداث الي انت ذكرتها جائت متتالية يعني الي مو متأكد انه فيه فوضوية في البلاد يتأكد بعد هذي الأحداث ......... لكن بصراحة مادري يعني ما اقدر اقول اسباب قد اكون مخطئ على العموم انا اتوقع سوءالتربية ويأتي منها : قلة الوعي و عدم الإحساس بالمسؤلية و عدم إحترام الممتلكات العامة الخ..... مشكور اخوي على طرحك لهذه القضية تحياتي لك اخوك الهويمل[/align] |
اقتباس:
عندما كنت اطرح مواضيع تنتقد بعض الظواهر السلبية بالمجتمع كنت دائما ترفض ذلك النقـــد !! لكني احمدالله بأنك توصلت إلى قناعات بوجود الهمج وما اكثرهم في مجتمعنا ! ولو طرح الموضوع غيرك لأتهمته بإثارة النعرات !! والتقليل من شأن الآخرين ! ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أستمر على نقد المجتمع ولعلك شاهدت الفوضوية والعنجهية والتخلف بأم عينك ! انا أرجع مايحدث من الشباب للتخلف الفكري ...الذي يعيش على الفخر والتفاخر ! وكأنهم افضل خلق الله ...((إنماالأمم الأخلاق مابقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا)) وبعض شبابنا الذين شاهدتهم في ام ارقيبة ...يفتقدون لها !! |
اقتباس:
شاكر لك اخي المتزن مشاركتك ومرورك |
حماية الحوار من أعداء الحوار
عبدالله المطيري* من المتوقع جدا أن ينجر الحوار في السعودية إلى شجار وعنف إن لم تتوفر له الحماية. الشواهد على هذا كثيرة لعل آخرها ما جرى في المحاضرة المهمة عن أزمة الثقافة العربية المعاصرة التي نظمتها يوم الأحد الماضي مشكورة كلية اليمامة واستضافت فيها نخبة من أهم المفكرين العرب اليوم الدكتور عبدالله الغذامي والدكتور صلاح فضل والدكتور معجب الزهراني والدكتور سعيد محارب. يعتبر ما حدث في المحاضرة وبعدها خطراً حقيقياً على مشروع الحوار السعودي الذي هو جزء من مشروع الإصلاح الكبير. لا نتحدث هنا عن خلاف في الأفكار نتحدث عن أن الدكتور عبدالله الغذامي كان قاب قوسين أو أدنى من أن يعتدى عليه بالضرب لولا حماية اللجنة المنظمة. لم يكن هذا التصرف مستغربا ولا مفاجئا بل أرى أنه طبيعي جدا ومتوقع في أي حوار ينطلق من مبدأ حرية الرأي والتفكير. السبب يكمن في أن هناك فئة من هذا المجتمع لا تؤمن بالحوار ولا بأحقية الرأي الآخر بالحديث وبالتالي فهي لا يمكن أن تفوت فرصة دون أن تمارس إرهابها الفكري على من يخالفها. أتذكر هنا المحاضرة التي أقيمت العام الماضي في معرض الرياض الدولي للكتاب للدكتور الغذامي والدكتور أحمد الربعي والأستاذ محمد الرميحي عن الإصلاح وكيف مرّت الأمور فيها بسلام، أي دون أن يتعرض أي من الأطراف للتهديد أو الخطر. الفرق بين الحالتين وجود الحماية الأمنية، التي لا تتدخل في الأفكار والآراء بقدر ما تحمي الحد الأدنى من الشروط الطبيعية ليتحاور طرفان دون أن يشعر أحد منهما بالخطر على نفسه قبل أي شيء آخر. كان صف الجنود في محاضرة معرض الكتاب هو ضابط الإيقاع الذي حافظ على المحاضرة والحوار الذي أخذ كل طرف فيه حق الحديث وإبداء وجهة نظره أيا كانت هذه الوجهة. ولما غاب هذا الضبط في محاضرة اليمامة انجرّت الأوضاع إلى مستوى خطر لا يمكن السماح به أبدا. لا يفترض أن تأخذنا الأحلام بعيدا بل لا بد أن نتذكر جيدا ونعي جيدا أن هناك فئة في المجتمع لا تمثل إلا ذاتها لو أمنت العقوبة لسحقت بكل عنف كل من يخالفها في الطرح والتفكير. أتحدث هنا عن التصفية الجسدية والضرب وباقي أشكال الاعتداءات. هذه الفئة لن تعجز عن إيجاد مبرر لأعمالها السابقة على وزن "ضحوا فإني مضح بالجعد بن درهم". هل نقول هنا إنه بسبب هذا الخطر يجب إيقاف هذه النشاطات الثقافية الهامة. من باب سد الذرائع واتقاء الخطر ؟ هذا هو بالضبط ما تبحث عنه هذه الفئة بالتحديد. وهذا هو أحد أهداف إثارة الغوغاء في مثل هذه النشاطات. وهذه هي الغلطة التي ارتكبناها سابقا وكان من نتائجها تطور هذا السلوك العنفي ليطال المجتمع والوطن بمقدراته بأعمال نعلم يقينا الآن مدى ألمها وتأثيرها. إذن الحل ليس الاستجابة لهذه التصرفات بل الحل هو الاستمرار وبقدر الاستطاعة لتكثيف هذه المناشط على شرط أن تتوفر في كل واحد منها حماية أمنية مشددة توجه رسالة إلى كل من يفكر في أن يعتدي على الآخرين أن هناك سلطة ورقابة هدفها تثبيت الأمن وحماية أفراد المجتمع جميعهم من أي طرف يريد أن يوقع بهم الأذى. لا تعتبر مثل هذه الأحداث خارج السياق حين ننظر بعين الواقع حال مجتمعنا. الحوار أمر طارئ علينا ومشروع عظيم ما زلنا في خطواته الأولى، مازلنا نتعلم الحوار يوما بعد يوم وما تزال أفكار محاربة الحوار ومحاولة منعه أشد رسوخا وأقرب إلى النفوس ومن السهل جدا استثارتها وإشعالها. هذه مرحلة تاريخية في عمر هذا الوطن لا بد أن نمر بها وهذا هو قدر الأجيال المعاصرة. فمحاولات النهوض والتنوير والتطوير لا يمكن أن يسار في طريقها دون عقبات ودون ضريبة يجب أن يدفعها الجيل المعاصر لهذه المحاولات. ولو تأملنا مشاريع التنوير والنهوض التي مرت فيها الكثير من الأمم لفهمنا أن هذا خط يجب أن نمشي فيه ولا يمكن أن نقفز عليه. الأجسام التي تسبب المرض في الجسد ستقاوم العلاج بكل ما تملك من قوّة ولو استطاعت أن تقضي عليه لما تأخرت لحظة واحدة. الوعي بهذه القضية يجعل الدافعية للعمل والإصلاح والتغيير تتجدد باستمرار وتنتقل من جيل إلى جيل وتقاوم أفكار اليأس والقنوط التي هي أخطر ما يمكن أن تمر به أمة من الأمم. أن ييأس الفاعلون فيها من إمكانية الإصلاح والتغيير والتنوير. مهمة المفكرين اليوم ليست بالمهمة السهلة ولا بالمستحيلة في نفس الوقت. الصعوبة تكمن في أن أغلب المواجهات ليست من قبيل المواجهة بين الأفكار عن طريق الجدل والحوار ولكنها تكمن حين تواجه أشخاصاً يريدون أن يمنعوك من الكلام ومن التعبير بشتى الحجج والوسائل. هذه مشكلة عويصة حين يكون هدف من يقابلك فيما يفترض أنه حوار أن يمنعك من الكلام ويحجبك عن الناس. هنا تكون المهمة صعبة وتحتاج إلى وعي بالواقع وإلى معرفة بتحولات المجتمع وتغيراته. أما ما يجعل المهمة غير مستحيلة وممكنة فهم أجيال الشباب الذين يزدادون يوما بعد يوم وهم يتوقون إلى الانعتاق من التخلف والقمع والتسلط. هذه الأجيال تحتاج من الفاعلين في المجتمع لإصلاحه والنهوض به أن يأخذوهم بعين الاعتبار خصوصا في الجانب المعرفي الذي هو وحده القادر على إخراج الفرد من ظلامه وتمكينه من تلمس طريقه بشكل حر ومتوازن. الخطاب المعرفي هذا هو مهمة النخب الثقافية ودورها الأول وهو الثروة الحقيقية التي يمكن أن يقدمها المثقف إلى وطنه ومجتمعه متحملا في سبيل ذلك ضريبة لا يمكن له الهروب منها إلا بالهروب من مهمته الحقيقية. الحوار مكسب عظيم لهذا الوطن تجب حمايته ورعايته ممن يريدون قتله في مهده. هم يعلمون يقينا أن الحوار الحر هو أكبر خطر عليهم فهو وحده القادر على كشف حقائق الخطابات والأفكار. تأتي مهمة حماية النشاطات الثقافية اليوم برجال الأمن وبقوة سلطة الدولة مهمة لازمة وضرورية فليس من المقبول أن يبقى مثقفو البلد وقادة الفكر فيه عرضة لمن أراد أن يعتدي عليهم ويؤذيهم بكل صفاقة ووقاحة، هذا فعل مشين وغير مقبول وإن لم يوضع له حل حازم فإن مشروعنا الحواري الوليد سيبقى في خطر. |
اقتباس:
عطرتنا بمرورك اخي فور يو شكرا لك |
يعلمون يقينا أن الحوار الحر هو أكبر خطر عليهم فهو وحده القادر على كشف حقائق الخطابات والأفكار
|
اقتباس:
من يعتدي بالضرب والشتم والسب أعتقد هذا ليس من الدين ولا العقيده بشيء البتــه لامن بعيد ولا من قريب |
اقتباس:
اخي الكبري حضارتنا ليست غضة حضارتنا هي الاسلام ديننا يعلمنا الانضباط يعلمنا التعامل اللين مع الاخرين يعلمنا النظام اجدادنا وهم ليسوا متعلمين لم نجد فيهم تلك التصرفات نحن لا نلوم البعض في ردة الفعل ولكن نريد الانضباط والتعقل في ردة الفعل والتي قد ترتد عكسياً على المخطيء هل ردة الفعل توجب التكسير والضرب ممكن ان يكون الرد حواريا بالكلام والحجة انا اخي الكريم لا اقصد فوضوية التنظيم في ام رقيبة فهي كما قلت نوعية المنشط تحتم الفوضوية ولكني اقصد فوضوية الناس فيها والتصرفات اللغير اخلاقية والاصوات المزعجة ومضايقة الاخرين هذا ما ازعجني الاقطار الاخرى فيها فوضوية في التنظيم اخي الكبري ولكن الافراد لديهم روح انضباطية في التعامل مع المشاكل ومع الاخرين ويحترمونهم ولا نجد تلك التصرفات اللغير مسؤؤلة التي تصدر من شبابنا موجودة لديهم شاكر لك اخي الكبر مشاركتك التي اثرت هذا الموضوع ودمت بعز |
اقتباس:
شاكر لك مرورك وطلتك علينا اخي الهويمل |
[QUOTE=راشد الصليحاني]هلابك احاول !
اقتباس:
انا لا ارفض النقد بل على العكس الكثير من زملائي يقولون انه ما يعجبك شيء ولني ارفض تخصيص النقد على منطقة معينة او على فئة معينة انت اخي راشد تنتقد وهذا من حقك وهذا مطلوب لان النقد يؤدي الى لتصحيح ولن التعميم افضل والرسول خير موجه ( ما بال اقوام... ) اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
شاكر لك سعة صدرك اخي راشد ومشاركتك موضوعي بارك الله فيك |
اقتباس:
ايضا اخي حنيش الملز منظمي المنتدى تعدوا على الاخرين واعتدوا عليهم اعتداء باللفظ واللسان قد يكون اقوى من الحسام شكرا لمرورك اخي حنيش الملز ولو انني اشك في نية صاحب المقال الذي اوردته في انه يريد المصلحة |
الساعة الآن 04:21 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة