بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الكل يعلم أنا دين الإسلام دين عظيم وصالح لكل زمان ومكان

وكنا نسمع هذي العبارة منذ زمن لكن لا نعلم قدر ومكانة الإسلام

بين الأمم وأهملنا الدعوة إليه إلا من رحم الله وأصبح العالم الإسلامي

متفكك نوعاً ما حتى جاء سب عرض رسول الله صلى الله عيله وسلم وثار الشعب المسلم

وجاء سب عمر بن الخطاب و عائشة رضي الله عنهما

ثم حرق المصحف الشريف وهذا كله خطط وإثارة حماس المسلمين

ليتقنو كيف يخططون الإفساد شبابهم وفتياتهم ونجح في ذالك نجاح نسبي

ولنعلم عظم هذا الدين سأسرد عليكم مقاله القسسين عن الإسلام:

1/يقول القس سيمون "" إن الوحة الإسلامية تجمع آمال الشعوب الإسلامية

وتساعد على التخلص من السيطرة الأوروبية والتبشير عامل مهم في كسر شوكة هذي الحركة من أجل ذل يجب أن نحول باتبشيراتجاه المسلم عن الوحدة الإسلامية""

2/ويقول مستر بليث "" إن الدين الإسلامية هو العقبة القائمة في

طريق التبشير بالنصرانية في أفريقا ""

3/ويقول هنري جسب المبشر الأمريكي "" المسلمون لا يفهمون الأديان

ولا يقدرونها قدرها أنهم لصوص وقتلة ومتأخرون ون إن التبشير سيعمل تمدينهم""

4/ويقول القس صموئيل ويمر ""يجب نشر الكتاب المقدس بلغات المسلمين لأنه أهم عمل مسيحي""

وهاهي الحملة القوية التي شنها الغرب على الإسلام لتغريب المسلمين

ونشر ثقافتهم في ديار الإسلام ودفع المرأة نحو الحرية المزعومه

ومسح دين الإسلام من أذهان المسلمين وتطبيق القانون الغربي على العالم الإسلامي

أخوتي أخواتي

أقول إن الغرب لا يرحم..وعلمو أن الإسلام لا ينفع معه القتل

بل ينفع معه الغزو الفكري لشباب والفتيات من خلال إنحلال أخلاقهم

ونشر الفتن بينهم وبث روح العداوه بينهم لكي يسلمو من وصول

الإسلام إلى بلادهم

الكلام يطول..لكن هذا تحذير وتبيين

بقلم أخوكمـ/عمر العايد