الذئب..الغبي، والثعلب المجلود..
 

** الذئب في الغابة منسدح فاضي ، شاف الثعلب صوة بسرعة تعال.. وصل الثعلب

وقف عند الذئب قال نعم فيه شي ، نظر الذئب الى الثعلب فترة دون كلام ،

ومن كرهه الذئب لا الثعلب ما تحمله.. عطوه كف ، سأل الثعلب الذئب لماذا لم يجد الذئب

جواب ؟ وقال لماذا مالبسة طاقية... ذهب الثعلب حزين وذهب الذئب الى صديقة الاسد ،

وقص علية قصة الكف ، فقال الاسد بدون سبب -- تعجب الذئب ..وقال سبب يعني وشلون

قال الاسد يعني تطلب من الثعلب يحضرلك تفاحة ، اذاجاب صفراء -- عطه راشدي..

وقل ليش ماهي خضراء ، ون جاب خضراء عطه مخمس وقل ليش ماهي حمراء.

هذا هو السبب .. قفز الذئب من الفرحة ، وقال والله ياهي فكرة كذا..اجلد الثعلب...

ليل ونهار ، من العجله انطلق الذئب للحديقة-- شاف الثعلب.. بدا با الذئب غرور زيد.

وبصوة واثق هادي - طلب وبسرعة تفاحة..يا الله يا الله لا تآ خر .

>> لكن الصدمة -- كانت في رد الثعلب... عند ماقال..وشلونه؟؟؟ اصقط في يدالذئب.

وحتار واخذ يفكر -- لعل هناك حل اومخرج ، فلم يجد غير الاندفاع براشدي، علىوجه

الثعلب المسكين.. فقال الثعلب لماذا هذه المره بعد قال : الذئب .. ماقلت لك

البس طاقية .ههههههههههههههههههه