![]() |
هل تقبل النصيحة من ...............؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
س\ هل تقبل النصيحة من شخص ما اذا كان لايعمل بنصحه . وماهي شروط النصيحة من وجهة نظرك. اتمنى للجميع التوفيق و السداد ودمتم بخير |
لا طبعا
ياكرهي لهالاشخاص تربية النفس وتهذيبها اهم بنظري ومن يثرثر بالنصح دون تهذيب ذاته احمق لامحالة وبصراحة هالعينات ياكثرها تبي الجد ارحمهم احيانا لانه مرض نفسي لايمكن برؤه <<متعوب عليها http://www.buraydh.com/forum/images/icons/icon10.gif ومعاملتهم الطنااااااااااااااااااااااااااااش تحيتي لك |
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... هلا و غلا بـ هلاوين ... ... لماذا لا أقبل النصيحه من أي شخص ... إذا كانت نصيحه مفيده و به مصلحة لي ... حتى و إن كان لا يعمل بها .. فـ النصيحه موجه لي أنا ,, و ليست موجهه لـ مجموعه ومن ظمنها ... مقدم النصيحه ... |
...........................
:) |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته نعم اقبل النصيحه من شخص لايعمل بالنصائح . اذا قبلتها منه انا وغيري راح يقبل بالنصائح الموجهه اليه ويعمل بها.. اما شروط النصيحة من وجهة نظري. هي الاهم ان تكون بانفراد ..وان تكون باسلوب راقي للغايه ومحترم .. وان لم يتقبل النصيحه تقبل اعتراضه بهدوء واحترام. هذه وجهة نظري المتواضعه. |
انا برايي لازم يكون قدوه عشان الناس تتقبل منه النصيحه
الف شكر هلاوين عالموضوع |
على حسب !!
اذا كان هو قدوتي احب اتعلم منه كقدوه مع النصيحه :) لكن اذا هو اي احد من الناس اخذ النصيحه واقول جزاك الله خير :) |
نسيت اقووول شكرا هلاوين الملكي :)
|
قال الشافعي في النصحية :
تعمدني بنصحك في انفرادي ..... وجنبني النصيحة في الجماعة فإن النصح بين الناس نوع ..... من التوبيخ لا أرضى استماعه وإن خالفتني وعصيت قولي ..... فلا تجزع إذا لم تعط طاعه عزيزي... النصح امر مطلوب بيننا ..ولعله احدى اسباب المحبه ربما احدنا لايرى ان تصرف معين صدر منه انه "خاطيء" ويكون عند غيره "خطأ"من منطلق الاخوه والمحبه علي تقبل النصيحه مااذا كانت تلتزم اطار "الادب"من الناصح وكذلك آداب النصيحه.. |
(لاتنه عن خلق وتأتي مثله) الناصح يجب أن يكون قدوة والنفس لا تقبل النصيحة ممن عجز عن إصلاح نفسه شكراً هلاوين |
اذا كان الشخص الي نصحني يحبني ويخاف على مصلحتي بافكر في نصيحته واذا اقتنعت امشي عليها
اما اذا كان شخص ما اعرفه على حسب ناس اتقبل منهم واقول جزاك الله خير وناس ملقوفه يييييييه ما اطيق اللقافة والحشرية اتكلم عليهم وافشلهم اصلا ايش دخلهم فيني. |
[align=center]على حسب نوعية الشخص اللي ينصحني ومدى رجولته وكبر عقله
بعض العرب ينصح وهو ما التفت لنفسه يعني بيثبت لنفسه انه ناصح النصيحه بحاجه لها لكن بحاجه لما هو اهم طريقة النصح وعدم التناقض من المنصح[/align] |
[align=center]النبي صلى الله عليه وسلم قال قال : " بلِّغوا عنِّي ولو آية"
وقال ايضا "نضَّر الله امرأً سمع منَّا شيئًا فبلَّغه كما سمعه، فربَّ مبلَّغٍ أوعى من سامع" وقال الشاعر ولو لم يعظ في الناس من هو مذنبٌ ...... فمن يعظُ العاصين بعد محمَّدٍِ ولهذا فليس المهم من قدم لنا النصيحه بل المهم ماهي وماذا قدم !! فرب مبلغ اوعى من سامع !! [/align] |
ولعل في هذه الخطبة للدكتور سلمان العوده توضيح أكثر
يقول: "أحيانا تجد أنَّ المعصية أو النقص أو التقصير يتسبَّب للإنسان في ترك العمل الصالح، وكأنَّه يظنُّ أنَّه لا يعمل للخير إلا الكامل.. فلا يعملون، مع أنَّك لو نظرت للنصِّ الشرعيِّ لوجدت غير هذا. المال إذا بلغ النصاب تزكِّيه، لكن ألم تعلم أنَّ العلم عليه زكاةٌ أيضًا ؟ وفي نفس الوقت العلم ليس له نصاب، فالرسول صلى الله عليه وسلم بيَّن النصاب في الأموال الزكويَّة، ولكن بالنسبة للعلم ماذا قال ؟ قال: " بلِّغوا عنِّي ولو آية" رواه البخاري. وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنَّه قال: "نضَّر الله امرأً سمع منَّا شيئًا فبلَّغه كما سمعه، فربَّ مبلَّغٍ أوعى من سامع" رواه الترمذي وقال حسنٌ صحيح، آيةٌ واحدةٌ أو حديثٌ واحد، من يوجد من المسلمين كلّهم لا يحفظ آيةً أو لا يحفظ حديثًا ؟ فيجب أن تتفطَّن أنَّ كلَّ قدرٍ عندك من العلم - ولو قلَّ - عليه زكاة، وأنَّ تقصيرك أنت بفعل المعصية ليس موجبًا بل ولا مبيحًا لترك النهي عن المعصية، وتقصيرك بترك الطاعة ليس موجبًا بل ولا مبيحًا لترك الأمر بها. بمعنى؛ يجب أن تأمر بالمعروف ولو كنت تاركًا له، ويجب أنت تنهى عن المنكر ولو كنت واقعًا فيه. ولو لم يعظ في الناس من هو مذنبٌ ...... فمن يعظُ العاصين بعد محمَّدٍِ ولا شكَّ في هذا، بل هو يكاد يكون إجماعًا لأهل العلم، إذ كونك تركت المعروف بنفسك هذا خطأ.. تعالجه بخطأٍ آخرٍ وهو أنَّك أيضًا لا تأمر به، وكونك فعلت المنكر هذا خطأ، لكن تعالج هذا الخطاء بخطأٍ آخر هو أنَّك لا تنهى عن المنكر !!. مع أنَّك مُطَالبٌ بترك المعصية، ومُطَالبٌ بفعل الطاعة، ولكن ليس من شروط الأمر بالمعروف أن تكون فاعله، ولا من شروط النهي عن المنكر أن تكون تاركًا له. أمَّا قول الله تعالى: "أتأمرون الناس بالبرِّ وتنسون أنفسكم"، فلاشكَّ أنَّه يوبَّخ لأنَّ الآمر للناس بالمعروف عالم، وكان مفروضًا أن يكون أوَّل الممتثلين، كما قال شعيب عليه السلام: "وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه"، لكن كونك قصَّرت في هذا لا يبيح لك أن تُقصِّر في الثاني، مثله قوله عليه الصلاة والسلام في حديث أسامة في صحيح مسلم: "يؤتى بالرجل يوم القيامة، فيلقى في النار، فتندلق أقتاب بطنه، فيدور بها كما يدور الحمار بالرحى، فيجتمع إليه أهل النار، فيقولون: يا فلان مالك ؟ ألم تكن تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ؟ فيقول: بلى، قد كنت آمر بالمعروف ولا آتيه، وأنهى عن المنكر وآتيه". نقول هذا هل دخل النار لأنَّه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ؟ كلا.. الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالنيَّة الصالحة عملٌ صالحٌ يُدخِل الجنَّة ويباعد عن النار، وإنَّما دخل النار لأنَّه يفعل المنكر ويترك المعروف. أو لأنَّه يأمر وينهى على سبيل النفاق والخداع والتغرير، لا على سبيل الصدق والإخلاص والعمل الصالح. والإنسان الإيجابيُّ الفعَّال له منطقٌ آخر، تجد أنه من الممكن أن يلقي درسًا عن قيام الليل وفضل قيام الليل ويرغِّب الناس فيه، فإذا قالت له زوجته وهي تعرف أنَّه لا يقوم الليل، أو قال له زميله الذي يعرف أنَّه لا يقوم الليل: يا فلان أتحثُّ الناس على قيام الليل وأنت منجعفٌ "نائم" على فراشك تتقلَّب، ما تخاف الله ؟ ما تستحي ؟ فحاول أن يقوم وبذل الجهد، لكنَّه يقول في نفسه أيضًا ربَّما قام أحد هؤلاء الناس الذين سمعوا موعظتي فدعا الله سبحانه وتعالى فكنت أنا شريكًا في الأجر لأنَّه قام بسببي، وربَّما أشركني بدعوةٍ صالحة، والدالُّ على الخير كفاعله. وفي حديث أبي هريرة عند مسلم أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من دعا إلى هدىً كان له من الأجر مثل أجور من تبعه"، وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّه قال: "من سنَّ في الإسلام سنَّةً حسنةً فله أجرها وأجر من عمل بها بعده" رواه مسلم، فيأخذ الأمر من هذا المنطلق. ربَّما يُغفر لك بسبب إنسانٍ علَّمته، أو دعوته، أو وجَّهته، أو ركعةٍ ركعتها، أو صلاةٍ صلَّيتها بالمسلمين. والمعصية ضررها قاصرٌ على نفسك لا يتعدَّى إلى غيرك، لكن أعمال الخير التي تقوم بها أنت نفعها متعدٍّ إلى الأمَّة كلِّها، فلا يخدعنَّك الشيطان، فيجرُّك من الأعمال الصالحة بهذه الحجة الواهية. ثمَّ بعد ذلك لا أنت تركت المعصية أو الذنب الذي أنت واقع فيه ولا أنت قمت بهذه الأعمال الصالحة التي هي تقاوم الإثم والسيئة، والله عزَّ وجلَّ يقول: "إنَّ الحسنات يُذهبن السيِّئات"، وفي حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "وأتبع السيِّئة الحسنة تمحها" رواه الترمذي وصححه الألباني. إذًن لابدَّ من النزول للميدان، لابدَّ من المشاركة في الأعمال، لابدَّ من التوكُّل على الله عزَّ وجل، لابدَّ من العلم الصحيح الذي يضيء للإنسان الطريق ويبيِّن له ما يأخذ وما يدع، ولابدَّ من أن يهتمَّ الإنسان بأمر نفسه ودعوته.. فيهتمَّ بموضوع القدوة، ويهتمَّ أيضًا بموضوع الدعوة، فإذا أراد أن يقوم بعملٍ من الأعمال الصالحة فإنَّه يحرص على إتقانها وأدائها" أ.هـ ولقراءة الخطبة كاملة http://www.saaid.net/Warathah/salmanodah/s23.zip |
نعم أقبل اذا كان فيه مصلحه لي
بغض النظر عن الناصح لانه مانصحن الا يبي مصلحتي مشكور هلاوين الله يعطيك العافيه |
الساعة الآن 12:14 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة