![]() |
رسـالة منك الى ذاتـك..!
أكتب رسالةً توجهها إلى ذاتك توضح فيها جميع السلبيات التي تقوم بها بشكل يومي.. أسأل نفسك كم مرةً في اليوم أو الأسبوع أو حتى في الشهر اختلفت مع أحد أقربائك أو في مجال عملك أو حتى مجتمعك ودراستك.. دوّن كل اختلافاتك باليوم والتاريخ إذا كان هذا الاختلاف سلبياً أو أصبح فيه شيئاً من ( الزعـل ). حينها قد تجد لنفسك أسلوباً آخر تنهجه مع الآخرين. يقولون أن الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية.. وهذا عند العظماء وكبار العقول.! ولكننا نرجع ونقول : يقولون .!! والصحيح أن الاختلاف بالرأي يفسد للود قضية عند كثير من الناس مهما ابدوا لك رضاهم.! كن عفواً عند المقدرة – فما زاد الله عبداً بعفـو إلا عـزا – ولتعلم أن العفو عند المقدرة من شيم الكـرام. كن متسامحاً دون التنازل عن مبادئك وكرامتك.! ولا تنسى أن تحفظ هـذه الآيات : قال الله سبحانه :{خذ العفو وأمر بالعرف واعرض عن الجاهلين } وقال سبحانه :{وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم } وقال سبحانه :{ ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور } قوله تعالى قال:{ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين } أخيراً : أحيلك إلى كتابٍ قيـّم للشيخ العلامة / سلمان بن فهد العودة عنوانه : ( شكراً أيهـا الأعـداء ). وأقول : " النفوس الكبيرة وحدها تعرف كيف تتسامح ". دمتـم بـود،،، فهــد السبت 15/11/1431هـ |
[align=right]محاسبة النفس امر جميل جداونفتقده هالزمن
فلو كل شخص يربي ذاته لما وصلنا لما نحن نعايشه تحيتي لك ولذاتك[/align] |
صدقت فيما قلت لكن مالعمل مع من يتعمد ويبحث عن الإختلاف بينك وبينه بشكل يومي !!! |
خاص لمن يتمتعون برقي عقولهم لأنة وللأسف المختلفون (المتخلفون) مشغولون بتبادل اقسى الألفاظ اللاذعه :) شكراً زين ,, |
( الاختلاف بالرأي لايفسد للود قضية )
فيه ناس تتناقش عشان تتخاصم وتحقد وتبتعد وناس فاضلة تختلف مع بعض عشان يوضحون الأمور فيما بينهم وهم عارفين انهم ما بيتفارقون مهما صار. وهذا كله راجع للشخص كيف يختار اصحابه مو اي احد يتسمى صديق قليلون الاصدقاء. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أفضل محاسبة للنفس عند النوم ليستيقظ بشخصية أفضل يآكثر ماأحاسبها لكنها غبية شكرآً لك |
اقتباس:
|
زين نجد....
جميل ان نقف مع أنفسنا محاوله اصلاح مايمكن اصلاحه والاجمل ان نسعى لاصلاح"هفوتنا" والتغاضي عن كل مامن شانه ان يضعف علاقتنا بمن حولنا "العفو" هو ذلك الخلق النبوي الجميل فلنعفو ونصلح ونسدد ونقارب فما نحن الا بدار ممر قال ابن القيم (رحمه الله): "يا ابن آدم إن بينك وبين الله خطايا وذنوب لا يعلمها إلا هو وإنك تحب أن يغفرها لك الله، فإذا أحببت أن يغفرها لك فاغفر أنت لعباده، وإن أحببت أن يعفو عنك فاعف أنت عن عباده، فإنما الجزاء من جنس العمل".. دمت بود |
اقتباس:
|
اقتباس:
أقدر لك تواجدك،،، |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 01:18 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة