تهديدات لمديرة مدرسة ببريدة بسبب تدريس " معلمات " لأطفال " ذكور "
 

تحديث:

بعد إنفراد الوكالة بخبر اعتراض المجموعة "الاحتسابية" على قرار المدرسة الأهلية وتهديدهم بإغلاقها, إنفردت صحيفة الحياة اليوم الاثنين بتصريحات خاصة من مديرة المدرسة "........" أكدت من خلالها عزمها على الاستمرار في سياستها على رغم تلقيها تهديدات, مضيفة: «بِتُّ أخشى على مدرستي، وأطالب بتخصيص دوريات أمنية لحمايتها إلى حين اتضاح اللَّبْس، خصوصاً عندما وصلني كلام من بعضهم عن مدى قدرتي على صد «دروع» المعترضين».
من جهته قال مدير تعليم البنات في المنطقة للصحيفة إن المدرسة المذكورة لم تخالف الأنظمة التي أكد أنها تسمح بتدريس المعلمات للبنين في الصفوف الدنيا مع توافر شرط الفصل بين الجنسين.

سيأتي يوم على أحد هؤلاء المحتسبين و يحاول ان يبحث عن واسطة لتدريس ابنه الصغير لدى معلمة لأن المعلمة أكثر صبرا و حنكة و لطفا و اهتماما من المعلم الرجل كما يقول واقع الحال

القرار خاطئ والدمج سوف يأتي بثمار فاسدة


أما هؤلاء المدعين الأحتساب فهم مجرد ( فارغي ) عقول وهناك ألف طريقه وطريقة لمحاولة إيقاف مايحدث دون التهديد :)


أحياناً أحس التهديد وسيلة العاجز

اعتقد ان تطبيقها يعتبر أمرا عاديا ولايدعو لمثل تلك البلبلة التي يقيمها البعض بحجة منع تدريس البنين من المعلمات .. فالامر عادي ولايحتاج كل تلك الصراعات

واتوقع انه توجه ايجابي في التعليم العام ونشكر المدرسة على تلك المبادرة فيها خصوصا مع توضيح مديرة المدرسة أن المباني منفصلة بين البنين والبنات ولاداعي للقلق

..

اما مسألة التهديد للبعض على المديرة فاعتقد انه ترسبات من العصر الحجري للاسف فالحلول للمشاكل ان كان هناك مشاكل يكون بالاسلوب الحسن وليس بتهديد النساء !

[align=center]هؤلاء الدين برئ منهم ولا ينتسبون للدين[/align]

يقلون بعد ما فيها وظاااااااائف !!

ياعالم قضوا الرجال على هذا القرار ...

بالعكس أرى ماقام به المحتسبون خطوة يشكرون عليها , ما فعلوه للقضاء على فتنة ستنسف المجتمع
وستفتح أبواب ستعصف بنا إلى مكان آخر .

جزاء الله صاحبة المدرسة خير الجزاء وأعانها
عملها خيّر جداً وأنا معها قلباً وقالباً . ومن المعروف تربوياً بان الأطفال الصغار يتقبلون من المعلمه افضل من المعلم لأن المعلمه تكون حنونه وصبوره على الأطفال . ولكم في الروضه خير مثال .
شاهدوا الأطفال حينما يذهبون للروضه وللتمهيدي يتقبلون ذلك بكل أريحية لأن والدته تذهب معه أول الأيام وكذلك يجد نساء شبيهات بوالدته و الجو لا يكون مختلفاً عن المنزل
أنا أريد أن أسأل المعترضين لو كانت هناك روضه يوجد بها مربين وليس مربيات ماذا تختارون ؟
وهناك فوائد أخرى ايضاً .
معروف ان الطفل لصيق بوالدته اكثر من والده وبالتالي عندما يكون الطفل في سنواته الدراسيه الأولى وتذهب معه والدته اول الأيام للمدرسه يكون ذلك دافعاً افضل للطفل لتقبل الأمر الجديد .بينما نجد من عديد من الأطفال مشاكل كثيره في أول ايامهم الدراسيه عندما يذهبون للمدرسه لأن الجو يكون مختلفاً عنهم تماماً .

فأكرر سعادتي بهذا القرار والخطوة الرائعه . وطفلي السنه القادمه سوف يدخل المدرسه وسوف يكون من رواد هذه المدرسه الرائعه .

صـدقـت ...

أحبابي ..

ننظر إلى هذا الموضوع ببُـعد نظر ..

إليكم هذه القصه ..

"هاني يعشق معلمته فيُطلّق زوجته!"
لقد كَبُرَ هاني ودخل سنّ السابعة، وكان أبواه يَريَا فيه سعادتهما كلّما غدا أو راح، وقد اتفق والداه على أن يتولّى تعليمَه النساء، وكان الوالدان مخطئين في رأيهما، فالولد من حين أن يُولدَ تُولدُ العاطفةُ معه، فهو يحنّ لحجْرِ أمّه، حتى إذا بلغ سنَّ السابعة بدأت تتفتق العاطفةُ ليحنّ إلى من يُحبّ، حتى إذا ما بلغ الحُلُمَ ثار بُركان العاطفة، فإما أن يوجهها لما يُرضي الله أو يُغضبه، وهذا مصداق قول الحبيب صلى الله عليه وسلم: "مروا أبناءكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرّقوا بينهم في المضاجع"، بالإضافة إلى أن التربويين ينصحون بتربية الولد على الشجاعة والخشونة في مكانيهما، كالبادية مثلاً، لا على النعومة. نعود إلى هاني الذي بدأ الدراسة في مدرسة تُدرّسُ الصبيان فيها المرأةُ، ولأن هاني حديثُ عهدٍ بالمدرسة وملامح الرهبة تبدو في وجهه لم يكنْ يُعيرُ اهتماماً لبناء جسور علاقة مع زملائه أو غير ذلك.

ولكن مع مرور الأيام تتغير لدى هاني النظرة عن المدرسة، فبالأمس يخاف منها، واليوم يتهلّل وجهه بِشْراً إذا أخذه السائق إلى المدرسة، لأنه أصبح لهاني أصدقاء ينتظر لُقياهم.

وذات يوم أخذ كل صديق يبوح ما يدور في خاطره لأصدقائه، وكانت المفاجأة أن كلّهم معجبون بالمعلمةِ ناهد، لتميّزِها خلُقاً وخلْقاً، فكل واحد منهم كان يتفرّس في معلمات الصفّ، ولا سيّما مع تفتّح أذهانهم بما يرونه في الفضائيات والإنترنت أو بما يسمعونه هنا وهناك.

وفي آخر العام الدراسي فرِحَ زملاءُ هاني بنجاحِهم وانتقالِهم للصف الثاني ولكن هاني المسكين تأخر عنهم، ثم تأخر كذلك سنة في الصف الثاني، وأخرى في الصف الثالث، وبدأت تظهر على هاني مخايلُ البلوغ، ولأنه كان وسيماً فقد اشتهر ذِكْرُهُ لدى معلماته اللاتي لا تتأخر إحداهن عن إجابته عن استفساراته الكثيرة على الإيميل.

وتذهب السنون بحُلْوها ومُرِّها، وينتقلُ هاني من المدرسة ليتولى تدريسَه رجل، ولكن ما زالت العلاقة قائمةً بينه وبين معلماتِه كتلميذٍ ومعلمةٍ! فرُبّما صادف هاني إحدى معلماتِه في السوق أو الشارع فتبادلا التحية. ويكبر هاني كما يكبر في عيني والديه ليُقررا تزويجه، وبالفعل تمّت الخِطْبة له بعد موافقته.

فتزوّج هاني من امرأة حسناء خُلُقاً وخلْقاً، وكان في أول أيامه كاسمه هانئاً بزواجه، ثم أخذ حاله مع من تزوّجها يتردّى شيئاً فشيئاً، بسبب شريط الذكريات الذي يستدعيه الشيطانُ من "الأرشيف" ويُمرّرهُ أمامَه حتى خَيّل له أن عند ناهدَ ما ليس عند زوجته فزَهِد في زوجته وطلّقها، وتدور الأيام ويكثرُ تفكير هاني بناهد ليُقرر ذات يوم محادثتها عبر الإيميل للسؤال عن حالها كتلميذٍ يسأل عن معلمته!

ويكثر السؤال، ثم يكثر الحديث الجانبي رُغم أن ناهد متزوجة، ليقع الاثنان في عشق بعضهما، ثم يكتشف زوج ناهد هذه المحادثات في الجهاز ليَبتّ طلاقها، وعلى أثرِهِ خرب بيتها، وتشرّدَ أبناؤها.

عند ذلك صرخت ناهدُ صرْخة النّدم، ولات حين منْدم، "كلّ ذلك بسبب تعليمِ الصّبْيَان".



سلطان بن عثمان البصيري
سبق ..

اتوقع انها اشاعة للشهرة لكي يكون لفت انتباه للجميع كانه نجاح كبير جاوز الاعتراض الاجتماعي

والله شوفوآ ياجماعة الخير رضيتوآ ولا مارضيتوآ
انتم محكومين لستم بحكام..واللي بيغير شي يصلح حاله بالاول
||
مع القرار اذا كان بيجيب نتايج ايجابيه
وانشاءالله هو كذلك..

للأسف خطووه فآشله

يعني قلت مدآرس العيال يوم إنهم يخلونهم مع البنآت !!!

هذا بأول الأمرر ولاالسنه الي بعده الدعووه خليطي