![]() |
أسمراني خذاني وبالحب رماني وبالطيب كساني ، ؟
:x17: سبحان الله وبحمده،،، سبحان الله العظيم ،،، (*) اللهم صل على محمد وآل محمد ،،، (*) قصتي مع السمراء الفاتنة ،،، (1) لم يكن في خلدي يوماً ما أني سأقع فريسة لسمراء ،،، فلقد أغوتني أيما إغواء،،، ولقد أغرتني بما آتاها الله من مواصفات لن تجدها ببنات جنسها ،،، نعم لم أكن أتوقع أني سأقع ضحية إدماني لحبها وغرامها، فلا أطيق يوما - مذ عرفتها – يغادر من دون أن أراها ، وأشم العطر الفواح المنبعث من بين أعطافها ؛ والذي يلامس خلايا الدماغ مباشرة من دون أي بوابة عبور ،،، (*) لقد أثارت الغيرة والحمية لدى بنات جنسها ، خصوصاً من الشقراوات واللائي لم يرين ويتحسسن لهيب الحر يوماً ما مثلما قاسته هي وتحسسته هي ،،، كانت بنات جنسها حولي بألوان شتى ،،، وأكون كاذباً إن قلت أن البياض لا يستهويني ،،، بل عكسُ ذلك تماماً ، كان اللون الأبيض يستهويني حتى الغواية ، خصوصاً إذا ما راودني بيتُ آكل المرار وهو يتغزل بإبنت عمه : مُهَفهَفَةٌ بَيضاءُ غَيرُ مُفاضَةٍ***تَرائِبُها مَصقولَةٌ كَالسَجَنجَلِ (*) كان اللقاء الآسر والمحتوم في بلدٍ يكثر فيه الشقراوات ذوات العيون الزرق والخضر واللاتي يستهوين كثيرأ من بني يعرب ،،، إلا أني كنت غيرَ ذلك لإني كنت معتزاً بمحبوبتي وبما آتاتها الله من خصال تحير عقل بنات سامٍ الشقر ،،، (*) نعم كان لقائي الحميمي بها في بريطانيا وبالتحديد في أقصى الجنوب ،،، كنت دائماً أذهب الى ذلك الركن من الشارع -والذي يفصل بينه وبين شاطئ المحيط شارعٌ آخر- للقائها ،،، كنت كثيراً ما أتحين الفرص – ( وقت الفسحه) – لأذهب هناك ، فقط للقاءٍ حميمي ولأشتم رائحتها العبقة الأخاذه ،،، في تلك الأيام بدأت قصة إدماني لحبها ، ولقد أخذ مني كل مأخذ عندما رجعت قافلاً إلى دياري ،،، (*) للحديث بقية ،،، دمتم بخير حالٍ من الله ،،، اللهم صل على محمدٍ وآل محمد ،،، |
ننتظرك ياقيس
|
[align=center]و للحديث بقيه }..
يتبع ؟ّ!!![/align] |
بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الله وبحمده ،،، سبحان الله العظيم ،،، اللهم صل على محمد وآل محمد ،،، مرورٌ عبق أتحفنا به مخضرم نجد ،،، فلستُ بقيسٍ ولا قيسُ يمت لي *** ولكني حبيبٌ محبٌ تبعت لي لنا عودة بإذن الله ،،، اللهم صل على محمد وآل محمد |
بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الله وبحمده ،،، سبحان الله العظيم ،،، اللهم صل على محمد وآل محمد ،،، أختنا الفاضله الشقردية ،،، مروركم أسعدنا ، وبإذن الله لنا عودة ،،، اللهم صل على محمد وآل محمد ،،، |
بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الله وبحمده ،،، سبحان الله العظيم ،،، اللهم صل على محمد وآل محمد ،،، (2) عندما تحسستها بيدي ،،، وشممتها بإحساسي ورأيتها بمقلتي ،،، كان شعوراً صاخباً ، صاحبه جموحٌ وهيامٌ في المشاعر ،،، فلا زالت أحاسيسي باقية معي حتى كتابة هذه الأحرف منذ لقائي الأول بها، قبل تسعٍ من السنين السمان ،،، (*) نعم كل يومٍ وآخر يزداد حبي لها ، فلا زلت أذكر يوم أن ودعتها في المطار في جوٍ غائمٍ يأخذ العقول بملاحته ، سيما عقولُ من إعتادوا جو الغبار القاسي ،،، في ذاك الوقت – وقت الوداع - كانت تشير بأحاسيسها المفعمة بالنضج ،قائلةً : لن تتمكن من أسري ،،، قفلت لها جازماً بأحاسيسٍ يغطيها شئ من الرهق والأسر ، سأستجلبك مهما كان الأمر ،،، تخيلتها في تلك اللحظه وهي ضاحكةٌ مبتسمه وهي تقول بملاحة علاها زهو ، سنرى ، سنرى ،،، (*) عدت لبلادي وعقلي قد تشرب حبها ،،، عدت لبلادي وفي دمي يجري عطرها ،،، (*) آهٍ أين أجد تلك السمراء الفاتنه في بلاد قاحله واسعه ، فلكأني أبحث عن إبرة في صحراء قاحله ،،، ليتني كنت أستطيع الإقتران بها قبل مجيئ ولكن هيهات ، لإني متزوج وأحب رفيقة دربي أشد الحب ،،، (*) أتذكر دائماً عند إشتداد الحر ؛ ذلك اللمعان والذي يميز جسمها ويزيده تألقاً وسحراً ،،، بل إن الغرابة كلها تتضح عندما تفوح الرائحة الزكية من بين أحشائها عند إشتداد الحر ،،، أمرٌ غريب أصابني بالحيرة والإدمان ،،، (*) لكني أحب زوجتي وأهواها ولا أريد أن أقترن بغيرها،،، أتذكر تماماً ذلك اللقاء الحميمي الذي دار بيننا في ذلك الركن من الشارع ، في أجواءٍ كغير العادة – (مشمسه) – فكان الدفئ يحيط المكان برمته ، بل إني أصبحت أُحس به في أركان فؤادي ،،، في ذاك الوقت كانت تفوحُ منها رائحتها الزكية والتي أدمنها أنفي ، فامتصت ملابسي بقايا رائحة كانت تنبعث منها ،،، فعدت لقاعة الدراسة، والأسى يغطيني لقصر اللقاء بيننا ؛ فقال لي المحاظر رائحتك نفاذه وآسره ؛ فقلت له ورأسي مطرق ، ومشاعري لفؤادي تطرق ،: إنها رائحتها فكيف لو رأيتها وشممتها كما أفعل معها أنا وليس غيري ،،، (*) حديثنا معكم ذو شجون ، لنا عودة بإذن الله،،، اللهم صل على محمد وآل محمد ،،، |
أحسبك مطوع !!
أشوف ردودك ماشاء الله خطب مهب ردود,, كمل كمل كل أعضاء المنتدى متولعين بهالحب,, أجل لقاء حميمي وأنت متزوج إن شاء الله تصير القصة من نسج الخيال,, أسلوب جميل في سرد القصص,, |
[align=right]روعه اسلوبك
مايثير دهشتي فتنة السمراوات فتجد شاب اشقر وسيم جدا مع عبده وكلنا لله عابدين اتعجب جدااااااااااا فربما اجد لدى قصتك فك استفهاماتي اتمنى اكمال قصة سيرة عشقك فقد اجد سبب يقنعني بهالعشق المتناقض؟؟؟؟؟[/align] |
سرد رائع ..^_^
ننتظر التكمله|= |
حسبتكـ تقصدني يا مطوع في ردودكـ السابقه علي :)
|
أتوقع يآصآحب الموضوع إنك تقصد العبآية |
شكلك انت واخونآ سيف وفيصل نآوين علينآ بهالقصص :/
سردك روووعه كمل كمل مع إني احسهآ بالأخير مو مره :) <<مدري ليش دآيم السمر حظهم يقشع الحجر :/ |
|
متـــــــــابعهـ...
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 12:44 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة