حملة يا اوباما اطلق حميدان التركي من السجن - فيديو
 

ايميلات - شهدت المواقع الاجتماعية على شبكة الانترنت والموقع الرسمي لفيلم أوباما أطلق حميدان ردود أفعال متنوعة على فكرة الفيلم التي وجهت رسالة للرئيس الأمريكي باراك أوباما والتي تطالبه بإطلاق سراح المعتقل السعودي حميدان التركي. وقد أطلق مجموعة من الشباب السعوديين فلم أوباما أطلق حميدان لإبراز قضية المعتقل السعودي في أمريكا.

و قد شارك في الفيلم الشيخ الدكتور سلمان العودة والنجم الرياضي نواف التمياط والشيخ حسن الصفار والإعلامي تركي الدخيل ونجيب الزامل عضو مجلس الشورى وربى ابنة المعتقل حميدان التركي.وأطلقت المجموعة موقعاً إلكترونيا مصاحباً يحتوي على الفيلم وروابط للحملات الإعلامية المصاحبة ، فيما يتوقع أن يصاحب الفلم تغطيات إعلامية في العديد من وسائل الإعلام العربية.


ويوضح الفيلم عدداً من الحالات التي أعفى فيها رؤساء أمريكيون عن مجرمين حقيقيين قبل إكمال مدة عقوبتهم أغلبهم إسرائيليون .

ويظهر الفيلم رسالة بريدية من التركي يوجهها لوالدته بخط يده ، كما يظهر الإعلامي تركي الدخيل وهو يقرأ الرسالة ، وتظهر ربى ابنة المعتقل السعودي وهي تناشد الرئيس الأمريكي الإفراج عن والدها .

http://www.youtube.com/watch?v=BOnoq...layer_embedded

اتمنى من الجميع الدعاء له با ان يفرج الله كربته
وان الجميع يشارك بنشرها با المنتديات
وان يثبت الموضوع

[align=center][/align][align=center][/align]يارب العالمين ياحي ياقيوم انك تفرج له ..
وترده سالم ..

مقطع مؤثر جداً نسال الله في هذا اليوم الكريم ان يعجل بفك اسره واسرى المسلمين

الله يفك آسرره أجلاً غييير آجل

:(
..

مقطع مؤثر جداً نسال الله في هذا اليوم الكريم ان يعجل بفك اسره واسرى المسلمين

الفلم ماله داعي لان التركي اخطأ في احضار الخادمة معه اساسا فكانت نكبة عليه
هل يذهب للغرب من ينتقدهم ؟؟ كيف تنتقدهم وانت في بلدهم
نعم نرحم حميدان ولكن حميدان في نظر القانون الامريكي اخطأ وصدق على حكم القاضي 3محاكم
ليس عندهم نظام واسطة ..حصلت له تهديدات كثيرة تطلب منه العودة للوطن لكنه لم يهتم والنتيجة 28سنة !!!قدر الله وماشاء فعل ولا اعتقد ان الرئيس الامريكي سيعفو لان صلاحيته كرئيس ليست في جميع امور الدولة وعلى حسب نظام الولاية التي يقطنها حميدان ...
اعانه الله ..كل مانملك له هو الدعاء ...اما افلام واستجداءات لغير الله فليس منها اي فائدة ..

الله يرحم الحال