![]() |
أين ( المفتي ) وهيئة كبار العلماء من الفتاوي الشاذة ؟
بسم الله الرحمن الرحيم ** أيها الأحبة ....................... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : ** أتساءل وغيري عن دور (المفتي) وهيئة كبار العلماء في الرد على بعض المشايخ الذين يتصدرون للفتوى وهم ليسوا بأهل لها ، وفي أمور تربك العامة وتشمت بنا المتربصين .. ــ لماذا لا يصدر أمر واضح وقرار صارم بمنع كل شيخ أو طالب علم أن يفتي فيما لا يفقهه ، وفيما أجمع عليه السلف ؟ ــ أين دور (المفتي) فيما يحدث على الساحة من فتاوي شاذة ؟ ــ أين بيانات العلماء الراسخين في العلم التي ترد على فوضى الفتاوي التي يعيشها الشارع ؟ ــ كثير من الأحداث المحلية والإقليمية والعالمية التي تمرّ بنا وتخص أمر ديننا وشأن حياتنا وتحتاج إلى كلمة وتوضيح وبيان ووقفة من قبل المفتي وهيئة كبار العلماء ومع ذلك لا نسمع لهم حديثا ولا وقفة ولا موقفا ..!! ــ لا نلوم كل من تصدر للفتيا وهو ليس بمؤهل ولا نلوم كل من كتب وهاجم وطعن وهو من الرويبضة وهو غير متخصص مادام شيوخنا صامتون عن التوضيح وجمع كلمة الناس ..!! ـــ الجمعة : 13/7/1431هـ ** تحياتي وتقديري ،،، ** أخـوكـم كـش مـلـك |
يعطيك العافيه000
كش ملك |
أين ( المفتي ) وهيئة كبار العلماء من الفتاوي الشاذة ؟
بالطائف... ذبحهم الحر بالرياض وشدوا الرحال للطائف حيث العنب والرمان والبرشومي:4_1_6[1]: |
ــ هذا بيان كتبه بعض الدكاترة والمشايخ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بسم الله الرحمن الرحيم بيان بشأن ظاهرة الفتاوى الشاذة وخطورتها على المجتمع والواجب تجاهها الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين...وبعد: فإن مما هو معلوم بالاضطرار من دين الإسلام، أن الذب عن حمى الشرع المطهر والذود عن حياضه؛ هو من أعظم الواجبات، وأجلِّ فروض الكفايات، إذ لو ترك لمن شاء أن يقول ما شاء، من غير نكير يكشف زيف باطله ويبدد سراب جهله وزيغه؛ لخبا نور النبوة، واضمحلت الديانة، وفشت الجهالة، وانطمست معالم الحق... وهذا ما لن يكون أبداً - بفضل الله ورحمته - فالدين محفوظ، قال تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجز: 9]، وحملة الحق وحراس الشريعة متوافرون إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، يصدعون بالحق، ويبددون سراب الجهل والباطل، قال صلى الله عليه وسلم: «لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي قَائِمَةً بِأَمْرِ اللَّهِ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ أَوْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ عَلَى النَّاسِ» أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَالشَّيْخَانِ، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وهذا الدين لا ينسخ أبدا، لكن يكون فيه من يدخل من التحريف والتبديل والكذب والكتمان، ما يلبس به الحق بالباطل، ولابد أن يقيم الله فيه من تقوم به الحجة خلفا عن الرسل، فينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين؛ فيحق الله الحق ويبطل الباطل ولو كره المشركون".[مجموع الفتاوى 11/435] فليفرح المؤمنون ولتطمئن قلوبهم وليستفرغوا وسعهم في بيان الحق والنصح للخلق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والصبر على الأذى في ذلك فـ{إِنَّ اللهَ مَعَ الذِينَ اتَّقَوا وَالذِينَ هُمْ مُحْسِنُون}[النحل: 128]. وإن الباعث على هذا البيان والتوضيح... ما فشا في الآونة الأخيرة في بلاد الحرمين المملكة العربية السعودية - حرسها الله - من تصدي بعض الطارئين على مقام العلم والفتوى، من ترويج لبعض الفتاوى الشاذة والآراء المرجوحة: كعدم وجوب صلاة الجماعة وإباحة الاختلاط بين الرجال والنساء، وتسويغ قيادة المرأة للسيارة، ونحوها من الفتاوى المخالفة للنصوص الشرعية،وقواعد الدين الكلية ومقاصده العامة،التي جماعها جلب المصالح وتكميلها ودرء المفاسد وتقليلها في العاجل والآجل؛ يحدث ذلك كله في ظل حفاوة واسعة من قبل بعض وسائل الإعلام المشبوهة التي روجت لهذه الآراء وأصحابها، وغيبت الرأي المؤصل للراسخين من العلماء المشهود لهم بالعلم والصلاح، لتكون - شعرت أو لم تشعر- معول هدم لهذا الكيان الشامخ الذي قام على تحكيم الشرع المطهر، وأداة بيد المتربصين بهذه الدولة - حكومة وشعبا - الذين ما فتئوا يوجهون لها سهام الثلب، ويمارسون عليها ما لا يخفى من الضغوط لتتخلى عن دينها وتنسلخ من هويتها، وما تقرير اللجنة الأمريكية للحريات الدينية الأخير- الذي وصف هذه البلاد بأنها "دولة ذات مبعث قلق خاص!": بسبب انتهاكها للحريات حسب زعمهم- عنا ببعيد. ومع أن الله تعالى قد قيض - بمنه وكرمه -، جمهرة من أهل العلم والفضل، فكشفوا زيف هذه الآراء الشاذة وبينوا عوارها بما لا مزيد عليه، إلا أن مما يثير الاستغراب والألم؛ غض الطرف من قبل وزارة الثقافة والإعلام عما تقوم به العديد من وسائل الإعلام من الترويج لهذه الآراء الشاذة وتلميع أصحابها، وتجاهل ردود أهل العلم المعتبرين عليها. ولا يخفى على ذي لب أن منصب الخلافة في الإسلام_وما يتفرع عنه من ولايات وسلطات_ مقصوده الأعظم: (خلافة النبوة في حراسة الدين وسياسة الدنيا به) ]الأحكام السلطانية للماوردي، ص 3 [، كما أن من أعظم واجبات الخليفة في الإسلام "..حفظ الدين على أصوله المستقرة، وما أجمع عليه سلف الأمة، فإن نَجَمَ مبتدعٌ أو زاغَ ذو شبهة عنه؛ أَوضَحَ لَهُ الحجةَ وبينَ له الصواب، وأخذه بما يلزم من الحقوق والحدود؛ ليكون الدين محروسا من خلل، والأمة ممنوعة من زلل" ]الأحكام السلطانية للماوردي ص 22 [. وقد جاءت نصوص النظام الأساسي للحكم مؤكدة لما سبق، حيث تضمنت ديباجة هذا النظام تحت عنوان: مبادئ الدولة، ما نصه: "تمثل الدعوة الإصلاحية التي قامت عليها الدولة السعودية، الركيزة التي اعتمد عليه الحكم فيها، وتقوم تلك الدعوة على أساس إقامة شرائع الإسلام، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية، وإصلاح العقيدة وتنقيتها من البدع، وهي بذلك تستمد مبادئها من المبادئ الإسلامية الصحيحة التي كانت سائدة في صدر الإسلام". كما جاء في المادة الثالثة والعشرين ما نصه: "تحمي الدولة عقيدة الإسلام .. وتطبق شريعته .. وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر.. وتقوم بواجب الدعوة إلى الله". وجاء في المادة الثانية عشرة: "تعزيز الوحدة الوطنية واجب، وتمنع الدولة كل ما يؤدي إلى الفرقة والفتنة والانقسام". ولا ريب أن ترك أصحاب هذه الآراء الشاذة يلبسون الحق بالباطل: هو من أعظم الفتن وأخطر عوامل الفرقة وخلخلة بنية المجتمع، وقد تـظافرت نصوص العلماء في التحذير من خطر الفتاوى الشاذة، قال الإمام الكاساني: "وقد رُوِيَ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ أَنَّهُ كَانَ لا يُجْرِي الْحَجْرَ إلا عَلَى ثَلاثَةٍ: الْمُفْتِي الْمَاجِنِ وَالطَّبِيبِ الْجَاهِلِ، وَالْمُكَارِي الْمُفْلِسِ ... لأنَّ الْمَنْعَ عَنْ ذَلِكَ مِنْ بَابِ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنْ الْمُنْكَرِ؛ لِأَنَّ الْمُفْتِيَ الْمَاجِنَ يُفْسِدُ أَدْيَانَ الْمُسْلِمِينَ، وَالطَّبِيبَ الْجَاهِلَ يُفْسِدُ أَبْدَانَ الْمُسْلِمِينَ، وَالْمُكَارِي الْمُفْلِسَ يُفْسِدُ أَمْوَالَ النَّاسِ فِي الْمَفَازَةِ، فَكَانَ مَنْعُهُمْ مِنْ ذَلِكَ مِنْ بَابِ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنْ الْمُنْكَر" [بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع، كتاب الحجر والحبس: 7/169]. وقال الخطيب البغداديّ: "ينبغي للإمام أن يتصفّح أحوال المفتين، فمن صلح للفتيا أقرّه، ومن لا يصلح منعه ونهاه وتواعده بالعقوبة إن عاد"، وقال: "وطريق الإمام إلى معرفة من يصلح للفتيا أن يسأل عنه علماء وقته، ويعتمد إخبار الموثوق بهم"[المجموع شرح المهذب، المقدمة، باب آداب الفتوى والمفتي والمستفتي: 1/73]. وقال ابن القيّم: "مَنْ أَفْتَى النَّاسَ وَلَيْسَ بِأَهْلٍ لِلْفَتْوَى فَهُوَ آثِمٌ عَاصٍ، وَمَنْ أَقَرَّهُ مَنْ وُلَاةِ الْأُمُورِ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ آثِمٌ أَيْضًا". قَالَ أَبُو الْفَرَجِ بْنُ الْجَوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّه: "وَيَلْزَمُ وَلِيَّ الْأَمْرِ مَنْعُهُمْ كَمَا فَعَلَ بَنُو أُمَيَّةَ، وَهَؤُلَاءِ بِمَنْزِلَةِ مَنْ يَدُلُّ الرَّكْبَ وَلَيْسَ لَهُ عِلْمٌ بِالطَّرِيقِ، وَبِمَنْزِلَةِ الْأَعْمَى الَّذِي يُرْشِدُ النَّاسَ إلَى الْقِبْلَةِ، وَبِمَنْزِلَةِ مَنْ لَا مَعْرِفَةَ لَهُ بِالطِّبِّ وَهُوَ يَطِبُّ النَّاسَ، بَلْ هُوَ أَسْوَأُ حَالًا مِنْ هَؤُلَاءِ كُلِّهِمْ، وَإِذَا تَعَيَّنَ عَلَى وَلِيِّ الْأَمْرِ مَنْعَ مَنْ لَمْ يُحْسِنْ التَّطَبُّبَ مِنْ مُدَاوَاةِ الْمَرْضَى، فَكَيْفَ بِمَنْ لَمْ يَعْرِفْ الْكِتَابَ وَالسُّنَّةَ، وَلَمْ يَتَفَقَّهْ فِي الدِّينِ؟. وَكَانَ شَيْخُنَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ شَدِيدَ الْإِنْكَارِ عَلَى هَؤُلَاءِ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: قَالَ لِي بَعْضُ هَؤُلَاءِ: أَجَعَلْتَ مُحْتَسِبًا عَلَى الْفَتْوَى؟ فَقُلْتُ لَهُ: يَكُونُ عَلَى الْخَبَّازِينَ وَالطَّبَّاخِينَ مُحْتَسِبٌ وَلَا يَكُونُ عَلَى الْفَتْوَى مُحْتَسِبٌ؟"[إعلام الموقعين عن رب العالمين: 4/237]. وانطلاقا من حرصنا على بيان الحق والنصح للخلق؛ فإننا نود توضيح الآتي:- 1- أن الواجب على عموم المسلمين الالتفاف حول العلماء الراسخين المشهود لهم بالعلم والصلاح، والصدور عن فتاواهم، وعدم الاغترار بهذه الأطروحات الشاذة والآراء المنحرفة. 2- أننا نناشد من بسط الله يده ولسانه من أهل العلم والسلطان؛ التصدي لأدعياء العلم من غير المتأهلين للفتوى، ومن يروج لباطلهم من وسائل الإعلام، والأخذ على أيديهم ومعاقبتهم، بعد عرضهم على القضاء الشرعي، وبيان زيغهم وضلالهم؛ لكيلا يفسدوا على الناس أمر دنياهم وأخراهم. 3- يجب الحذر من ترسيخ المآثم والمعاصي وتطبيعها في مجتمعنا الإسلامي، كالاختلاط والخلوة، سواء كان ذلك بصورة عملية في مجال العمل أو الدراسة، أو كان بصورة علمية بتسويغها عن طريق الفتاوى الشاذة، كما يجب على العلماء وطلاب العلم توضيح الحق للناس وبيانه لهم حتى لا يخدعوا بهذه الدعاوى الفاسدة، وبيان خطر القول على الله بغير علم، ولاسيما في ظل انزلاق بعض المنتسبين إلى بعض الجهات الشرعية في الباطل، كالقول بإباحة الاختلاط بين الرجال والنساء في العمل والدراسة، وأن ذلك ليس معروفا في كلام العلماء السابقين، مع أن هذا مخالف للإجماع واتفاق المذاهب المعتبرة. 4- نوصي عموم المسلمين بتقوى الله تعالى في السر والعلن، والحذر من مسالك أهل الزيغ والأهواء، وعدم الانخداع بدعاوى الجاهلين، وشبهات المتعالمين. نسأل الله تعالى أن يهدي ضال المسلمين، وأن يرزقنا الثبات على دينه حتى الممات، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،،،،، الموقعون: · د/ سليمان بن وائل التويجري ، عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى سابقاً . · الشيخ / خضران بن مساعد الزهراني ، قاضي محكمة الاستئناف بمكة المكرمة . · د/ عبدالله بن عمر الدميجي ، عميد كلية الدعوة وأصول الدين بجامعة أم القرى سابقاً . · د/ محمد بن سعيد القحطاني ، أستاذ العقيدة بجامعة أم القرى سابقاً . · د/ محمد بن صامل السلمي ،. عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى سابقاً . · د/ ستر بن ثواب الجعيد ، رئيس قسم القضاء بكلية الشريعة سابقاً . · د/ عبدالله الحنايا ، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة أم القرى · أ.د/ غالب بن محمد الحامضي ، رئيس قسم الكتاب والسنة بجامعة أم القرى . · . د/ خالد بن عبدالله الشمراني ، الأستاذ المشارك بكلية الشريعة بجامعة أم القرى . · د/ عبدالرحمن بن جميل قصاص ،الأستاذ المشارك بكلية الدعوة وأصول الدين بجامعة أم القرى . · د/ صالح بن درباش الزهراني ، عضو هيئة التدريس بكلية الدعوة وأصول الدين بجامعة أم القرى . · د/ إبراهيم بن علي الحذيفي ، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة أم القرى . · د/ عبدالله بن علي المزم ، عضو هيئة التدريس بكلية الدعوة وأصول الدين بجامعة أم القرى . · الشيخ / بدر بن ابراهيم الراجحي ، القاضي بالمحكمة العامة بمكة المكرمة . |
[align=center]للأسف يا اخ كش ملك
أن الإعلام عرف كيف يلعب لعبته في المجتمع فأصبح لا يظهر سوى الأقوال والأشخاص الذين يريدون ويحجبون كل فتوى ورد لا يناسب أهوائهم ..[/align] |
[align=right]هيئة كبار العلماء يلتزمون الصمت في مثل هذة الحالات..
يعني بالعربي ما جاهم خطااااب أمر بإصدار فتوى أو تعليق... بعدين حاليا الناس خلاص ما عادوا يثقون بهيئة كبار العلماء .. الهيئة لها 40 سنة ... ولكن ليس لها انجازات حقيقية أو وقفات دينية حاسمة ... وسّع صدرك أهم شي الونااااسة ....[/align] |
ــ كتب أحد الأخوة : ــــــــــــــــــــــــ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أصبح الأمر مريبا فعلا وفتح الباب عن آخره للقيل والقال , سكوتهم وصمتهم وحيادهم في أمر لايحتمل الحيادية لأمر جدا خطير , لقد قلصوا دور علمائنا وكلمتهم المسموعة وزعزعوا ثقة العامة فيهم وقلموا أظافرهم هدانا وهداهم الله , والعجيب بالفعل انتشار ذلك الخذلان بشكل مخيف وكأن الأمر ظاهرة تعم أرجاء الدولة الإسلامية للأسف , وكأن شيطان السياسة قد ختم على عقولهم بالتغييب وكمم أفواههم , ولاحول ولاقوة إلا بالله .. الأمور كلها في أيامنا هذه أصبحت غريبة وعجيبة .. نسأل الله السلامة والنجاة والعودة إلى الحق والرشاد شكرا جزيلا لك كش ملك وتقبل مروري .. |
للاسف بالفتاوى .. ماعندك احد
انت اختار بضميرك ايش الصح |
مايغيضنا هو مخاطبة بعض المشايخ لبعضهم البعض عن طريق وسائل الأعلام !!! وكأن وسائل الإتصال انقطعت فيما بينهم ,,, |
كش ملك
هذا الكلام وهذا السؤال الذي يتردد في أذهاننا أين دور هيئة كبار العلماء في مثل هذه الإشكاليات الف شكر لك اخوي على روعة طرحك |
لانقول أين المفتي وهيئة كبار العلماء ..ولكن يجب أن نقول ياترى مالسبب في كثرة ظهور الفتاوى الشاذة في هذه الأيام ؟؟
|
. اخي الكريم ليس لنا هنا إلا قول الرسول صلى الله علية وسلم : (( اتقوا الشبهات فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه)) «افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، وهي الجماعة» صدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم |
اقتباس:
اقتباس:
أشك بأننا نسمع المكالمات الخاصه التي تصير بين العلماء !! فإحسان الظن مطلووووووووب أخي إنتظرتك |
اقتباس:
|
طيب الحين وش تبون من المفتي وهيئة كبار العلماء بالضبط ؟؟!! تبونهم يقولون لكم إن هالفتاوى شاذة ومهيب زينة ؟؟!! ماله داعي يقولون لكم , لأنكم أصلاً أنتم صرتوا هيئة كبار علماء وقلتوا إنها فتاوى شاذة وتوجع البطن :) |
الساعة الآن 05:52 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة