هروب عدد من طالبات الثانوية مع السائق الخاص !!
 

عاجل ( الجبيل )-

ساهمت فطنة أحد المواطنين في كشف هروب عدد من الطالبات يدرسن في إحدى المدارس الثانوية بالجبيل الصناعية امس الاول وذلك حين متابعته إحدى الحافلات الصغيرة التي يستغلها السائقون الاجانب في المشاوير الخاصة بداخلها عدد من الطالبات قام بإركابهن من أمام المدرسة التي يدرسن بها بعد نهاية الاختبارات يوم الاربعاء الماضي.
وأثناء ملاحقة المواطن الحافلة قام بإبلاغ الجهات المختصة وعندما شعر السائق بالملاحقة قام بإنزال الطالبات عند جامع الفاروق فلجأن إلى دورة مياه الجامع واقفلن الباب عليهن حتى يجدن حلا للخروج من تلك الورطة.
وقال احد مسئولي الجامع ان طالبات في المرحلة الثانوية لجأن إلى دورة المياه في القسم النسائي بالجامع وذلك بدافع الاختباء بعد هروب صاحب الحافلة وتركهن في الشارع امام الجامع حيث تواجدت الدوريات الامنية والامن الصناعي للهيئة الملكية وافراد رجال هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر حيث تم احضار حافلة مدرسية اخرى واخراجهن من دورة المياه واركابهن والعودة بهن إلى نفس المدرسة، ورجح مسئول الجامع ان قيام الطالبات بمثل ذلك التصرف يرجع لرغبتهن في الذهاب إلى أحد الأماكن اما لمجمع تجاري او أحد المخيمات مستغلين ضعف الرقابة الأسرية والمدرسية. (منقول)

حسبنا الله ونعم الوكيل !! ماهذه الجرأه في بنات اليوم ؟؟ أهو ضعف الوازع الديني أم ضعف الرقابة الأسرية ؟؟
ياجماعة الخير ماهذا القلب الأبوي والذي يجعل فلذة كبده وعرضه تسرح وتمرح دون رقابة ومتابعه!!!
أين الآباء ودورهم في متابعة بناتهم والمحافظة عليها ؟؟
أستغرب أشد الإستغراب حينما يتم القبض على فتاة أن والدها يزمجر ويغضب وبعضهم يسقط مغشيا عليه ...سبحان الله يفرطون في الأمانة ثم إذا سرقت تلك الأمانة بدأوا يتباكون . منتهى التناقض .
ياآباء وياأمهات تابعوا أولادكم وبناتكم وفتحوا عيونكم عليهم زين فالوضع مزري والكلاب والذئاب تسرح في الشوارع بعد غياب الحارس فكونوا حراسا على فلذات اكبادكم .
إقرأوا الخبر :مالذي دعى تلك الفتيات للخروج مع السائق وماذا يحمل هذا الإتفاق من خيوط سرية بين الفتيات وسائق الحافلة ؟؟

منجطل بالاستراحه مايدري عن عياله

اخوي خن بط الله يستر بس بهالوقت البنت اقوى من الرجل

الساده مجموعة خن بط
الأن اصبحت الفتاة لاتخاف من ربها فلربما ان بعض الفتيات تنظر الى هواها وبساطتها لاتنظر فيما بعد
شكرا لك وللمجموعة التي تحكي عن واقع يحصل بيننا

لاحول ولا قوة الا بالله والله يافديكااا شى لايطاق
يحبون الحكي بالبنات

طيب ليش مايعقلن البنات ويصيرن عاقلات متمسكات بدينهن وقارئات لكتاب الله وملتزمات ومحتشمات ومؤدبات ويذهبن لمدارسهن بكل أدب ولن يكتب احد عنهن شيئا ..لكن مادام البنات عقولهن خاوية ككراتين فاضية يلعب عليهن ماهب ودب فسنكتب ونكتب عنهن لعلهن يفقن من غيبوبتهن ويرجعن لجادة الصواب .
ولادمر عقولكن غير التقليد الأعمى والماسينجر والبلوتوث وفضائيات آخر الليل.
أعان الله كل شاب وفتاة على حساب عسير ينتظرهم يوم يوضعون تحت الجنادل والتراب وحدهم حينها سيقولون ربنا أخرجنا إلى الدنيا لنعمل صالحا ولكن هيهات لهم ولهن .