![]() |
آرآء غير مسلمين في نبي الرحمة صلى الله عليه و سلم:
آرآء بعض الغير مسلمين في نبي الرحمة صلى الله عليه و سلم:
جورج برنارد شو (الأديب الإيرلندي الشهير): إن حُكمنا نحن غير المسلمين على محمد ، هو أنه لو أن رجلاً مثله قاد العالم المعاصر ، لنجحَ في حلّ مشاكل هذا العالم ، و لجلب له السعادة و السلام المنشودان بشدة. -------------------------------------------------------------------------------- البروفيسور جولز ماسرمان: إن القادة ، يجب أن يقوموا بثلاث مهامّ: (1) أن يقدموا حسن المعيشة لأتباعهم. أن يُنشئوا مجتمعاً منظّماً حيث يشعر أفراده بالأمان (و لو نسبياً). (3) أن يقدّموا لأتباعهم مجموعة موحّدة من التعليمات و الإعتقادات. إن أناساً مثل لويس باستر (مكتشف طريقة التعقيم) و جوناس ساك (مكتشف لقاح شلل الأطفال) كانوا قادة ناجحين في المهمة الأولى ، و أناس مثل غاندي و كونفوشيوس (من جهة) ، و الإسكندر و قيصر و هتلر (من جهة أخرى) ، كانوا قادة ناجحين في المهمة الثانية ، أمّا عيسى و بوذا ، فينتمون للفئة الثالثة من القادة. لعل محمد هو أعظم قائد في التاريخ ، حيث جمع كل هذه العناصر الثلاث. موسى فعل نفس الشئ ، و لكن بدرجة أقل. -------------------------------------------------------------------------------- القسيس ر. بوزوورث سميث: كان محمد رئيس الدولة و المنظمة الدينية في نفس الوقت. كان هو البابا و القيصر في نفس الوقت ، و لكنه كان البابا بدون تباهيه و لا حقوقه البابوية التي أعطتها إياه الكنيسة ، و كان القيصر من غير فيالقه ، و لا جيوشه ، و لا حارسه الشخصي ، و لا شرطته ، و لا أمواله. لو كان لأحد أن يقول أنه حكم بالحق الإلهي ، فهو محمد ، فقد حاز كل تلك القوى بدون أسنادها. لم يهتم محمد بإغراءات القوة و لا زخرفها ، و كانت بساطة حياته الخاصة متلائمة مع بساطة حياته العامة. -------------------------------------------------------------------------------- ديوان تشاند شارما ، في كتابه "رسل المشرق" ، كالكوتا ، 1935 ،صـ22: كان محمد روحاً للطيبة ، و تأثيره كان محسوساً ، و لم ينسه أتباعه أبداً. -------------------------------------------------------------------------------- لامارتين ، في كتابه "Historie de la Turquie" ، باريس ، 1854 ، جزء 11: كان فيلسوفاً... كان خطيباً... كان حوارياً... كان مُشرّعاً... كان محارباً... كان قاهراً للأفكار ، مرمِّماً للإعتقادات العقلانية... هو منشئ 20 إمبراطورية جغرافية و إمبراطورية روحية واحدة... هذا هو محمد. إذا أخذنا في الإعتبار كل المقاييس البشرية للعَظَمَة ، لنسأل: هل يوجد بشر أعظم من محمد؟ -------------------------------------------------------------------------------- آني بيسانت ، في كتابها "حياة و تعاليم محمد" ، 1932 ، صـ4: إن كل من درسَ حياة و شخصية نبي جزيرة العرب العظيم ، و رأى كيف عاش ، و كيف علّّم الناس ، ليشعرنّ بالتقدير و الإجلال لهذا النبي العظيم ، الذي هو أحد رسل الله. و رغم أن كثيراً منكم على علم بما سأورده من حقائق عن محمد ، إلا أنني أنا شخصياً كلما أعدت قراءة حياته ، أحس بمشاعر إعجابي به تجتاحني من جديد ، و إجلالي يزداد أكثر و أكثر لهذا النبي العربي العظيم. -------------------------------------------------------------------------------- موسوعة بريتانيكا: محمد هو أنجح الأنبياء و القادة الدينيين جميعاً. -------------------------------------------------------------------------------- جورج برنارد شو ، في كتابه "الإسلام الحقيقي": لقد درست هذا الرجل الرائع ، و في رأيي أنه بعيد عن كونه عدواً للمسيح ، بل هو منقذ للبشرية. (البعض يتهمون الرسول صلى الله عليه و سلم أنه anti-christ ، أي عدو للمسيح ، فنفى عنه هذا الرجل العاقل التهمة) -------------------------------------------------------------------------------- القسيس ر. بوزوورث سميث ، في كتابه "محمد و المحمدية" ، 1946: ترك محمد ثروة ثلاثية فريدة لا مثيل لها في التاريخ , هي أنه أوجد شعباً ، و إمبراطورية ، و ديناً منقوووول |
الساعة الآن 01:29 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة