؟؟؟؟؟؟مالحل
 

,,,,,,,,,,,,,,,,الطلاق العاطفي وطلاق الاجساد بين الزوجين.......
حياة مؤرقة..ونفسية متأزمة

مالحل اذا وصل الأزواج بعد..سنين تصرمت من عمرهم.الى بغض احدمها للأخر

مالحل اذا اصبحت الزوجة تقارن بين زوجها والرجال من حولها

مالحل اذا استحالت الحياة لنهاية ضيقة


من عودة الارواح


لايهم...عودة الاجساد...
الزوجة التقية تصارع نفسها لتبقى وفية

والزوجة ؟؟؟؟؟؟ تنحرف عند اول تيار يجرفها

لتخون..من اختارها

والسبب هــــــــــــــــو!!!!!!!!



ذلك الزوج...الذي قطع صلته بربه..وهجر المسجد.وقال..بلسانه

يازين حياة البهائم وشفيها

اكل ومرعى وقلة صنعى

يظن ان الاثم..والسيئة لن تطال..من استولاه الله رعايتهم
هاهي رفيقة دربه ومربية وولده وساتره عيبة

تتجرع مراره..العيش النكد..وقلب عاف..البقاء معه دون جسدها

وتريد ان تتجث من حياته.ولم يبقى له الا بقايا.. رحمه له في قلبها

تمنعها من غضب ربها

من حق الزوجة ان تعيش مع من تنجسم معه بقلبها وتمتزج بروحها واحساسها
من حقها ان تعترض وتحاور اذا لم تستطع صبرآ على ذميم خُلقة

اذا مالحل

تصمت وتدع دموعها تتحدث وتواجهه الشاكين

ام تنفصل.. لتظفر براحة نفسية ولو بقطع دابرذلك الرجل اللآمبالي

وتعيش...لتكسب سعادة قلبية..مقابل..تيار عقاب المجتمع[/font][/size][/color][/COLOR]

المرأة الذكية من تعيش مع زوجها بقلب صبية
وروح عاطفية لاتخمد ابدا
حتى لو بلغت من الكبر عتيا

[ليس الكبر هو المؤرق..هنا ولكن نفس تصبو لحياة كريمة يظللها الآمـــــــان النفسي

وقد فُقد والسبب زوج. لايدرك الا حاجة جسده

شكرآ لسان الطير[/font][/size]

[align=center]حكاية شموخ

يبدو لي انه من الصعب ان يستطيع الانسان العاقل ومن خلال قراءه هذه الاسطر

ان يغوص في تفاصيل هذه المعاناة .. من الصعب ايضا الحكم على احد الطرفين ..

في اعتقادي ان الحل لاياتي من خارج المحيط الذي يعيشونه .. فلابد من اللجوء

الى حضور حكم من الطرفين وقد تحتاج الى جلسات عديده لوضع الحلول المناسبه

او التفريق بينهما .. حتى وان مضت سنين طويله بينهما .. لكل شيء نهايه ..

ولا بد من مواجهة الحقيقه والرضا بها وان كانت مره ..

بارك الله فيك ..[/align]

نهااار

شكرآ

كلامك صحيح ان العاقل لايصدر الاحكام جزافآ الا بعد معرفة واقع حالهما
لكن لايمكن للزوجة المسلمة ان تفكر ببتر وريد العلاقة الا لأن نزيف المشكلة عاث

في حياتهم ..لايمكن ان تختلق مجرد اسباب وتترصد زلاته لذلك.الا اذا كانت

زوجة نبذت الخوف من ربها
لمجرد ان تمد عينيها الا متع غيرها
احسبها انها جاهدت لتنجح العلاقة ولكن الفشل ومؤاشرات عودة القلوب قد بدت

كان الله في العون وهو خيرُالشاهدين

وبارك الله بك

شموخ لك عيال؟

لم اتكلم عن تجربة شخصية

لان الخصوصيات لها حرمه

وكفى

اكيد الافراد هم اللي يكونون المجتمع وافكارهم تنعكس عليه

ماتكلمت عن نفسي انا اتكلم عن شي عام

أنا أرى ان المرأه اذا واجهت هذا الطلاق العاطفي ألا تقبل به بتاتا لانه انتهاك لحقوقها كأمرأه وظلم لها والمبدأ هنا هي أن اكون أو لا أكون ((انا اجي كلي او اروح بعزتي كلي)) كما قالها طلال رحمة الله عليه
فبهذه الحاله استدعى التفريق بينهما من باب درء المفاسد
أما الخيانــــــه فلا وألف لا لها لأن الانسان لا يخون الا نفسه فهو بالخيانه يعرضها للرذيله والانحطاط الأخلاقي ومن باب الانتقام لدى البعض اقول لهم لن تنتقموا الا من انفسكم ومن باب البحث عن الاحتواء فأفضل ان تطلب الطلاق وتبحث عن من يحتويها ويعوضها وليس ان تعيش لاكثر من شخص