![]() |
خـبذ خــباذ !
|
نعم الحياه عندمااا تصبح بسيطه يملوهاا السعاده والالفه,,
تكون من اروع الحياه,, احب حياة البساطه فهي تعني الكثير من التقارب والانسجام,, شكرا لك اخي ,,, |
مرحبا بإبن العم وبإطلالته . عودا حميدا أخي وحبيبي كرمع .
لقد أرجعتني للوراء أيام البساطة والبراءة والروشن والطايه والددسن والبقره . أرجعتني سنونا للوراء حينما كنت أذهب للخباز بعد صلاة الفجر حينها كنت أنتظر (المعلم يحي) يماني الجنسيه وكان يخبز خبزا لم ولن أتذوق مثله . حينها كنا وبعض الصبية نشتري بنصف ريال (اربع خبز) بعد صلاة العصر وكانت أم سليمان الله يرحمها تصب لنا شاهي بـــ (طاسه) ونتجمع على تلك الطاسه وبيد كل منا خبزته ونتبادل الضحكات ونحن (نغمس) قطع الخبز ونأكلها وكأننا نأكل أفخم أكلة في وقتنا الحاضر . ذهب زمن (البركه) وحل بديلا عنه زمن (المصالح) . لله درك ياكرمع فقد أثرت شجوني وتذكرت مراتع الصبا بالمريدسيه . |
أهلا بك كرمع .. طالت الغيبة والمنتظر مل صبره :) عندما توسعت الحياة لنا أصبح كل شي لا طعم له , وكل شيء لا يسعدنا أصبحت الوجوه شاحبة من الكآبة والحزن أصبحنا أقرب أكثر من قبل عن طريق السيارة ووسائل الاتصالات ولكن قلوبنا عليها أقفالها من الفرحة والألفة والمحبة !!! الحياة الآن .. كلوحة جميلة رسامها مات :e5: |
ذكرتني بــــ / مزرعة العشاب في المليداء وكذلك لـــ / عروس الخبوب ( الدعيسة ) مثير و رائع أن تملك الأرض الكبيرة ( الفلاحة ) تأكل منها وتهدي و تتصدق والباقي سبيل للعابرين والقليل هو الذي يذهب الى السوق كنت صغيراَ واعتقد انه يسمى ( جلب ) واتصور انها عرض او شو للمنتجات الزراعية . تحياتي وتقديري |
[align=right]
مرحبا كرمع الغائب اللا حاضر ،، بموضوعك جمعت لنا بعضا من الشيبان الغائبيين :) تعظم اللذة حينما تعظم الحاجة . يحكى أنه : فيه أحد الأيام بينما كان الأب جالسا إذ اتى اليه ابنه يشكي عليه الحال - و يقول : يا والدي إني لم أنم جيدا أمس بسبب ريشة أزعجتني و أشغلتني بفراشي فلم يرد عليه الأب و في صباح اليوم الثاني - قال الأب : يا بني تجهز أننا مسافران لبلد قريب . فتجهزا للرحلة و من ثم إنطلقا باكرا و عند مغيب الشمس - قال الأبن : دعنا نستريح يا والدي هنا - فقال الأب : بل دعنا نكمل المسير فأريد أن أصل للبلد مع الفجر ، فأحس الإبن بالتعب و الارهاق و النعاس و بدأ يلح على والده بأن يقف لكي يسترحيوا و لكن الاب يقول في كل مرة : بل دعنا نكمل المسير و استمرا على هذا الحال حتى بدأ الابن ينام وهو يمشي - فقال الأب : سوف نتوقف هنا لنستريح فسقط الابن على الأرض و ذهب في نوم عميق . و عند الصباح سأل الاب الأبن وقال : ما رأيك بالنوم البارحة - فقال : لم أذق نوما أطعم من نوم البارحة ... [/align] |
لقد عاد كرمع وعاد
بيده خبز من الخباز,,, خبز اليماني مهيوب ,,, خبز حار,,, في يوم بارد من أيام الشتاء . ذكريات بعبق ورائحة بيوتنا الطين وزهور العلف بعد هطول المطر ... |
عدت يا (كرمع )
وعادت معك الآيام الخوالي .. لبعض الآعضاء المسنين .. تحيتي 0 |
اهلآ كرمع، معرفك يذكرني بموضوع لك ~وقح~
لازالت القصه عالقه في ذهني رغم بعد وقت كتابتها ، ذكرتني حروفك بلملمة الأهل والأخوان ولكن لا اعلم لما الرجال في حده والنساء في حده ، ابي واخوتي لوحدهم ونحن وامي لوحدنا لايفصل بيننا حاجر يستعيب الوصف ، حروفك رغم انها تحكي قصص ومواقف ولكنك تتقن الاسلوب الحكيم كرمع حيثما كان فللمتعة مكان ، اشكرك بالفعل |
أحم أحم
دخلت من أجل العنوان لأنه أرجعني للوراء وأضحكني كثيرا كنت اقول هذه الكلمة لوالدي وهو الى الآن لا يطلق على الخبز إلا خبذ ! شكرا لك صاحب الموضوع ذكرتني بشيء راائع وإعذرني لأن مشاركتي في غير محلها |
كرمع أعجبني كلامك جدا .. ففي أسطره حب للبساطة وحنين لعبق الماضي .. ذكرتني بوالدي حينما كان يخبرني عن الخباز (عبده) الذي تجد الطابور مزدحما عنده من بعد صلاة العشاء وعن الفول الذي يتفنن بإصلاحه ، ويعد له من يوم قبل بيعه كان يخبرني بذلك وهو يتلذذ بالطعم أيما لذة لدرجة من إبداع وصفه تمنيت أن (عبده) مازال يعد الخبز والفول .. ومثله أحد شيباننا حينما يخبرني عن طعم الشاي أيام زمان .. لكن أود أن أسألكم جميعا هل سر النكهة العالية للطعم آن ذاك هو هو بجودة الطعم والنكهة ؟؟ أم بإبداع من يصنعه ؟؟ أم السر في ذاك الزمن بالذات كأن يكون الأكل بعد التعب والجهد ؟؟ أو بساطة الحياة في ذلك الوقت ؟؟ |
كأني أستشفّ من بين سطورك،.. الثلاثةُ(اذا اجتمعت)مفاتيحُ اللذة : لُقمة وصُحبة وبساطة....... * |
ليس اجمــل ولا أحلى من البســاطة .. وكلنا نعــلم ذلك !!
لكن لا أحــد يجرؤ على أن يعــود لهـا ، على الأقل بيننا نحن العرب ، وليس ذلك فقط بل قد نشمت بمن يعيش ببسـاطة ونترحم عليه ونتأسـف على عائلته وأولاده وهناك أمثلة على ذلك (الشيخ عبدالكريم الحميد فرج الله عنه ) ، وفي المقابل نجـد بعض الغربيين يحاولون وينفذون بعض الأمور التي تعيدهم إلى عصر البساطة والتواضع والعيش بأقل الإمكانيات والوسائل التقليدية البحتــة ..!! كل التحية والتقدير لك أخي كرمـع ، فلقد أثرت شجوننا وأعدتنا إلى ذلك العالم الجميل المبهـر ببساطته !! |
كلما كنت بسيطاً كلما كنت سعيداً و تحيا حياة مليئة بالسعادة والمسرات
وبـ البساطة تحلو الحياة سطور لامست الإبداع بـ بساطتها و ميزة أحرفها فـ حيّاك كــرمع ,, |
كل التحية والتقدير لك أخي كرمـع
لقد ذكرتني بالأيام الماضية ايام مخبز اليماني مهيوب وذلك الصامولي الذيذ الذي لانسى طعمه ولاأنسى جدرانه مخبزه ولاأنسى زبائنه يالها من ايام مضت وأنتهت ولان تعود |
الساعة الآن 10:35 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة