![]() |
كأسٌ وغانية
كأس وطبلة وغانية وعازف ورجلٌ خالط الشيب وجنتيه ليس بيده حيله سوى الرقص على هذه الأنغام يردد خلف هذه الغانية جميع اغنياتيها وبعد ان يصحوا من سكرته يشجب ويندب ويستنجد! بعد ذلك يتوضئ فـ يصلي ويدعوا يستغفر يستنكر بعد ذلك يعود لما كان يفعل مع الغانية والعازف؟ هل هذا مايحدث في مجتمعنا ؟ إذاً ماهي التبعية ؟ نوروني انار الله دروبكم. |
اقتباس:
ما ذكرت من حال هم احباب الله وهي حال التائبين والتوبة الندم على ما فات اما التبعية ان تذهب لتلك الغانية ليس لهواك بل لهواء غيرك وهم شر ذمه . تحياتي لك |
كان الله في عون اولادهم ونسائهم ومن شب علىشيء شاب عليه لكن هولاء حثالة بالمجتمع . شكرا لك |
اقتباس:
رمانسي اذا نظرت اليهم بما ينظر اليهم الله لا بما ينظر لهم المجتمع حتما ستتغير نظرتك لهم |
اقتباس:
للأسف هم ليسوا شرذمة بل عددهم بزدياد للأسف ! شكراً لرقي قلمك |
[align=right]
أتصدق أنني أفرح لهؤلاء ؟! وأسأل الله هداية لي أنا الأخرى .. تأمل معي لدقيقة .. قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- : والذي نفسي بيده - لو لم تخطئوا لجاء الله عز وجل بقوم يخطئون ثم يستغفرون الله فيغفر لهم .. والضمير الحي من أهم الأمور التي يجب أن تتوفر في المسلم ، لأنه الرادع الوحيد هذا الزمن ! لكن يوجد هناك المسوفون ! فغدًا سيتوب ! وغدًا سيبكي ! وهذا ما لا ينبغي ، لأن من شروط التوبة ( العزم على عدم العودة للذنب ) ! مهما كثرت الأخطاء ومهما عظمت ، لابد أن نستشعر بأن رحمة الله أقرب ! وإن كنا نخطئ ونعود ثم نخطئ ونعود !! لازال في الحياة بقية ، ولازال في الوقت متسع ، فلنتدارك الأمر ما دامت النفس لم ( تغرغر ) ! ودونك ذلك الأسلمي التائب من ( الزنا ) -وعلى عظمته- قال فيه الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ( لقد تاب توبة لو قسمت على أمة لوسِعتهم والذي نفسي بيده إنه الآن لفي أنهار الجنة ينغمس فيها ) شكرًا لك أخي الكريم ، وإن كنت أرى أن من حق طرحك الراقي معرف أكثر جدية من معرفك الذي أوحى لي أول مرة بالعبث والاستهتار .. تقبل وجهة نظري ولك كل التقدير . [/align] |
أنواع الأنفس ثلاثة : النوع الأول: النفس الأمارة بالسوء: كلام العلماء عن النفس الأمارة بالسوء مؤلم للغاية،فهذه النفس هي مأوى الشر في الجسد وهي مستقر الشر، مستقر القبائح والرذائل.والله تعالى يصف نفساً تتكلم {وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي} النوع الثاني: النفس اللوامة : وهي النفس التي تكثر من اللوم لصاحبها، معنى ذلك أن صاحب هذه النفس يقع في الرذائل فتوبخه هذه النفس وتندم وتستشعر الندم والتقصير في حق الله . النوع الثالث: النفس المطمئنة: فكما أن النفس الأمارة هي مستقر الشر، فان النفس المطمئنة هي مستقر الإيمان ومستقر الأنوار وهذه النفس اعز على الله واحب إلى الله من الكعبة، لأنها مستقر الإيمان في الأرض،فهي نفس خاشعة، نفس متوكلة على الله نفس واثقة في الله، نفس محبة لله، تأنس بالله وتشتاق إلى الله . . . . . وهؤلاء من الصنف الثاني الذي يسرفون على أنفسهم بالسيئات ولكنهم سرعان مايندمون ويعودون لربهم مستغفرون فهم أفضل حال ممن ينتقل من مستنقع آسن لآخر مليء بالمعاصي والأجرام ولا يتحرك قلبه ولا تدمع عينه بل كلما يزداد طغيانا وإجراما . شكرا لطرحك الراقي . |
التبعية في حال اللاوعي معقوله ولايلام معتنقها لكن التبعية في حال الوعي !! هي الامر الذي لايقبله عقل ولامنقط .
أستغرب كيف هي عقولهم !؟ |
اقتباس:
يقصد ولا منطق أبيت ان أرحل من هنا الا بعد تعديلها .!! |
عزيزي المنطق هو بالفعل المنطق :)
شكراً لك |
اقتباس:
لما عاد الى المنكر مرة اخرى لان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر لكن هذي صلاة العادة وليست صلاة العبادة لذا كانت هذه التبعية وهذا هو الحاصل في مجتمعنا وللاسف شكرا |
اقتباس:
شكراً لجمال قلمك |
والله عاد انتم ابخص
|
أ
اقتباس:
اقتباس:
شكراً لجمال قلمك الراقي. |
اقتباس:
لماذا لوم النفس بعد تسليم العقل! عظيم شكري لقلمك الجميل |
الساعة الآن 06:10 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة