تُولَدُ " هِيَ " وَ يُنْجَبُ مَعَهَا هَالَةٌ مِنْ الاسْوِدَادِ وَ الاكْفِهْرَارِ
تُلَطِّخُ تِلْكَ الوُجُوه الـ/ كَانَتْ تَتَحَرَّقُ شَوْقَاً لِوِلادَةِ " هُوَ "
وَرِيثِ العَرْشِ .. وَ وَلِيِّ العَهْدِ .. وَ حَامِي الحِمَى ..
وَ كَنَتِيجَةٍ لِخَيْبَةِ الآمَالِ التِّي جَلَبَتْهَا تِلْكَ الـ/ " هِيَ "
تُحْرَمُ " هِيَ " مِنْ أَبْسَطِ نَكَهَاتِ الطُّفُولَة ..
وَ تَخْضّعُ لأعْرَافٍ مُتَهَالِكَةٍ مَا أُنْزِلَ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ ..
وَ تُوضَعُ مِنْ ذَاكَ الحِينَ تَحْتَ مَيْكُروسُكُوب الشُّكُوك .. وَ الظُّنُون ..
تُكَابِدُ " هِيَ " لَظَى تِلْكَ الأُمُور بِقَلْبٍ صَابِرٍ
وَ عَيْنٍ تَرْقُبُ المُسْتَقْبَلَ بِنَظْرَةٍ يَتَسَاقَطُ مِنْهَا التَّفَاؤُل ..
وَ مَسْكِينَةٌ تِلْكَ الـ / " هِيَ " التِّي لَمْ تُدْرِكُ حِينَها
بِأنَّ مُسْتَقْبَلَهَا لَنْ يَكُونَ إِلاَّ أَشَدَّ مَرَّارَة ٍ مِنْ ذَاكَ المَاضِي ..
تَقْبَعُ " هِيَ " حَيْثُ زَاوِيَّةِ الحَيَّاة تَرْقُبُ ذَاكَ الـ/ " هُوَ "
المُدَلَّلُ وَ المُتَمَتِّعُ بِأشْهَى مَلَذَّاتِ الحَيَّاة ..
تَلِجُ " هِيَ " للَمَدْرَسَةِ فَيَلْتَمِعُ جَوْهَرُهَا
وَ يَشُعُّ ذَكَائَهَا وَ تَتَرَبَّعُ قِمَّةَ التَّمَيُّزِ وَ التَّفَوُّقِ
فَلا يَظْهَرُ فِي أَعْيُنِ الـ/ " هُم " المُنْشَغِلِينَ فِي رَفْعِ المُسْتَوَى الدِّرَاسِّي للْفَاشِلِ " هُوَ "
تَعُودُ " هِيَ " مِنَ المَدْرَسَّة ِ فَتَتَعَرَّضُ لِمُضَايَقَة ٍ مِنْ مَجْمُوعَةٍ مِنَ الـ / " هُمْ "
فَيِجِدُ الـ/ " هُمَّ الآخَر " مَا حَدَثَ فُرْصَةً للنَّيْلِ مِنْ شَرَفِ تِلْكَ الـ/ " هِيَ "

خير مافعل مدري هل النعام غلت ام لا ؟ لكن أسئلي ابو الريش عن النعام شاكر ومقدر لك ولـ حروفك التي كانت من ذهب

هكذا علمني أبي وأمي

إن هو:

كل شيئ بالمجتمع وهــي<< الأم
هي اللي رفعت هو لمنزله عاليه وأستحقرت هي مع انها هي

عادات وتقاليد ,, بيـــاض
هي تفوقت على هو
بأشياء كثير والمجال ماكان مفتوح لها لكن تقفز حواجز لايقدر هو على تخطيها

لكن مهما فشل هو يظل هو المميز
ومهما تفوقت هي تظل فاشله بعين هي<< الأم و, هو<<الأب

هو مازال أسم لامع رغم فشله في كثير من الأمور ومميز بالنسبه لهم لو كثرة زلاته

هي بالتميز والتفوق تملك ربع مايملك هو بفشله من قيمته الثمينه

هلا وغلا حبوبتي بياض .بالعكس الــ هي حاليا احسن من الــ هو . الــ هو غلبان في ضل هالوضع المزري .لاوظائف والفقر داقن الــ هو .لكن الــ هي تعيش كالملكه في بيتها ومحشومة في مملكتها ....تقبلي مرور الــ هي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَياض (المشاركة 3114550) [align=center] لا مُطْلَقًا فَـ " هِيَ " الـ/ تَتَحَدَّثِينَ عَنْهَا مُغَيَّبَة حَالِيَّا فِكْرِيًا / اجْتِمَاعِيًّا / وَ ثَقَافَِيًا " هِيَ " غَيْرُ قَادِرَةٍ عَلَى اتِّخَاذِ القَرَّارِ " هِيَ " مَغْلُوبٌ عَلَى أَمْرِّهَا " هِيَ " مُسْتَعْبَدَةٌ لِذَاكَ الـ / " هُوَ " " هِيَ " مُهَمَّشَة .. مُنْصَاعَةُ .. مُذْعِنَةٌ .. وَ المُثِيرُ للأَلَمِ أَنَّهَا مُسْتَكِينَة .. تَرْضَخُ تَحْتَ سَقْفِ الرِّضَا وَ التَّسْلِيم المُطْلَق " هِيَ " قَدْ تَطُولُ .. وَ تَطُولُ الثَرْثَرَة .. عَنْ وَضْعِهَا المُزْرِّي فِي مُجْتَمَعِ الـ/ " هُوَ " حَتَّى تَخْتَفِّي مَلامِحُ الحَدِيث وَاقِعُ الـ/ " هِيَ " الآنَ مُظْلِمٌ مُعْتِمٌ وَ إِنِ ادَّعَى الجَمِيعَ غَيْرَ ذَلِكَ سَمَر عَبْد الله هُنَاكَ مُلاحَظَة خَطِيرَة جِدًّا فِي [ اسْمِكِمُ الفَاضِل ] أَلا وَ هُوَ [ تَعْرِيف كَلِمَة " العَبْد " ] وَ ذَلِكُمْ خَطَأٌ فَادِحٌ يَقُودُ بِالمَرْء إِلَى مَا يَشُوبُ عَقِيدَتَهُ لأَنَّهُ بِإضَافَةِ [ أَل التَّعْرِيف ] يَكُونُ مَا يَتْبَعُهُ مِنْ أَسْمَاء عَظِيمَة صِفَة لِمَا قَبْلَه بِحَيْث يَكُونُ [ العَبْد ] هُوَ [ الله ] تَعَالَى اللهُ عَنْ ذَلِكَ وَ الصَّحِيحُ [ التَّنْكِير ] دُونَ إِضَافَة [ أَل ] لِيَتَسِمَ [ العَبْد ] بِالعُبُودِيَّة لله عَزَّ وَ جَلَّ شُكْرًا لِعُبُورِكِ وَ لَكِ التَّحِيَّة [/align]

لكن الجنة تظل تحت قدم الـ ( هي ) الام فـلا يكفي يانقيهَ ؟ بياض إشتقنا لحرفكِ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَياض (المشاركة 3114738) [align=center] العَاطِرَة .../ الرِّيمُ وَ لِـ/ " هِيَ " جَنَّةُ الدُّنْيَا وَ الآخِرَة بِإذْنِ الله فَاضِلَتِي .../ قَادَنِّي مُرُورَكِ المُفْرَطُ الهَيْبَة .. المُوغِلُ فِي الجَمَالِ ذُو الكَثَافَةِ الشُّعُورِيَّة الصَّادِقَة إِلَى وَقْفَةٍ مَعَ حَدِيث [ الجَنَّة تَحْتَ أَقْدَامِ الأُمَّهَاتِ ] فَهُوَ حَدِيثٌ مَوْضُوع لا تَصُحُّ نِسْبَتُهُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّم وَ للأَسَف أَنْ يَتَدَاوَلَهُ النَّاس انْطِلاقًا مِنْ كَوْنِهِ حَدِيثٌ صَحِيحٌ وَ قَدْ قَالَ عَنْهُ شَيْخُ الإِسْلامِ مَا أَعْرِفُ هَذَا لَفْظًا مَرْفُوعًا بِإسْنَادٍ ثَابِتٍ و لَنَا فِي السِّلْسِلَةِ الضَّعِيفَة للأَلْبَانِي رَحِمَهُ اللهُ بَحْثٌ مُخْتَصَرٌ فِي تَخْرِيجِ هَذَا الحَدِيثِ لِمَنْ أَرَادَ الاسْتِزَادَة لَكِنْ هُنَاكَ مِنَ الأَحَادِيثِ الصَّحِيحَة مَا يُغْنِي عَنْ أَمْثَالِ هَذِهِ الأَحَادِيثِ المَوْضُوعَة هُوَ حَدِيثُ [ مُعَاوِيَة بنِ جَاهِمَة ] أَنَّهُ جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ و سَلَّم فَقَال : يَا رَسُولَ الله أَرَدْتُ أَنْ أَغْزُوَ , وَ جِئْتُ أَسْتَشِيرُكَ ؟ فَقَالَ : " هَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ " ؟! قَالَ : نَعَم قَالَ : " فَألْزَمْهَا فَإِنَّ الجَنَّة تَحْتَ رِجْلَيْهَا " رَوَاهُ النَّسَائِي وَ اللَّفْظُ لَهُ وَ الطَّبَرَانِي فِي المَعْجَمِ الكَبِيرِ وَ سَنَدَهُ حَسَنٌ إِنْ شَاءَ الله وَ صَحَّحَهُ الحَاكِم وَ وَوَافَقَهُ الذَهَبِي وَ أَقَرَّهُ المُنْذَرِي الرِّيمُ .../ شَوْقِي لَكِ أَعْظَمُ وَ أَعْظَمُ تُدْرِكِينَ ذَلِكَ ؟! أَوَ لَيْسَ كَذَلِكَ ؟! لَكِ تَحِيَّةٌ بِكِ تَلِيقُ [/align]