حينما يسيل لعاب القلم لأجل مصلحة ...


.........................

.............


.....

كنتُ أفكر تفكيرا عميقا

حين تكتب موضوعا شائقا عن بريدة أو مصلحة تخدم بريدة أوعن المشاكل المتواجدة في بعض الدوائر الحكومية هل الأوْلى بك أن تكتب اسمك الصريح أو بمعرف من خلف لوحة المفاتيح ؟

فكلاهما له مزاياه ومثالبه . فالبعض يقول الاسم الصريح أوٍْلى ولكن هنا قد يكتب القلم بسيلان لعابه ويريد أن يسترزق من جراء قلمه بالمدح والثناء أحيانا أو الرد بضراوة على المنتقدين للمتنفذين أحيانا أخرى لحاجة في نفس يعقوب لأجل مصلحة .

ولكن قد يقول آخر للمعرفات عيوبها ومثالبها الخلابة فقد يتعرض البعض للنقد لأجل خفايا وبقايا داخل الحنايا .
ولكن نقول الحق أبلج ولطالب الحقيقة أثلج . عنــّي أقول الاسم الصريح أوٍٍْلى ولكن حينما يكون الصدق وصفاء النية من الكل هو المسيطر وليس المجاملة والمداهنة .

ولكن متى يكون هذا ؟

ولكن قد يكون الدخول بالاسم بالمعرف المختار أولى أحيانا أخرى حتى لا تفقد البعض أو حتى تبرز الحقيقة بدون زعل أو فقد عزيز أو مجاملة خاصة حينما لايريد الطرف الآخر ( البعض ) توجيه النقد الهادف الصريح للمصلحة العامة

ولا يريد قبول الحقيقة .

نستقرئ آراءكم بذلك لا عدمناكم بمعنى أصح قل رأيك وأسمع صوتك .

لا .... تعليق