![]() |
صورة وتعليق
1 مرفق
نرجوا منكم التعليق على الصورة
|
وين الحلوات ليش مايردون هههه
|
[align=right]يعني أنا طالعة من بيت أبوي لاقيه من يلبسني ويأكلني ويسكني
يعني مو جايه لأبو ثاني أنا جايه أبغى زوج اللي فقدته عند أبوي ألقاه عندك يا الضب .. ياللي ما فيك ذرة مشاعر بس تبين الحقيقة .. بعذره ما حس فيها ولا عبّرها وحرام يهدر مشاعر مشانها شوفي القصة ولفة الرأس اللي تقل عربجي ما سك واحد طاق أخوه الصغير يبي يصفي الحساب معاه ..!![/align] |
..twix..
شكر على التعليق الحلو :4_1_104[1 |
كاريكاتير معبر..
وصحيح 100%.. شكرا احلى بسمة... |
هذا دليل اننا نفتقد لغة الحواااااااااااااار \وللاسف \
شكرا الف يالغلا |
وين اللي راسم هالتعليق ...
بآمطخ رآسه ../ التعليق اللي عندي شوفيه بالترجمه مشكلتهم يحسبوننا نعني كل مآنقول ..! |
[align=center]
هلا احلى بسمة يبدو لي الرسام لامس واقع فشل النساء وعجزهن عن التعبير عن احتياجهن فلا ملامة على سلوكيات الرجل السلبية الصادرة بسبب ذلك التعبير اطيب تحية [/align] |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صاحب الفكرة يقصد ان البنت دائم تحمل في لسانها هذه الكلمات طلقني وطلقني وهي لا تعي ما تقول والمشكلة انها تقولها على اي شي يحصل لها . يعني لو ما يوديها للسوق على طول طلقني طلقني وهي بهذه الكلمة تحسب نفسها مهمه وبتتميلح و تراك ما هميتني يعني انا ولو اني متزوج وتجي تقول الزوجة طلقني كان قبل ما تكمل الكلمة وانا مطلقها ومسكها الباب لا واخليها تروح لبيتهم على ارجولها ما تدري ان البيوت مليانه بنات لا ومضيقين على اهلهم باي |
كاركاتير
رائع بمعنى الكلمة يفسر أشياء كثيره تجاه قلب المرأه ومايحمل من أسرار |
[align=center]المرأه
عند غضبها تقول بلسانها عكس مايحمله قلبها المرأه لاتستطيع ان تعبر عما بداخلها لان ثقافة الحوار معدومه في البيت الذي تربت فيه او لربما قالت وملت من التكرار فلم يكن منها الا ان تقلب مافي قلبها لعلى وعسى تحصل على اهتمام او تفاعل من زوجها[/align] |
اقتباس:
|
اقتباس:
كلام سليم يعطيك الف عافية |
اقتباس:
مشكوره ياقلبي على الكلام الحلو |
اقتباس:
لا بالعكس فالرجل لايعطي فرصة ان تتكلم المراة عما بداخلها وبذلك تكتم كل مايواجهها وتتفجر في غفلة لاتحسب لها حساب:6[1]: لك الشكر |
الساعة الآن 06:42 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة