|
عيبه بجيبه
بسم الله الرحمن الرحيم
مقولة سمعتها كثيرا وتردد في كل مكان وزمان صغيرا وكبيرا حتى في الانتر نت واريد ان اعرف مدى مصداقيتها؟ صحيحة ام خاطئة الاوهي الرجل (عيبه بجيبه) وهذا الطرح سيكون كالاستفتاء يعني اباخذ ارآئكم ووجهات النظر من كلا الجنسين اتمنى مشاركة الاعضاء الكرام بتعقل وبدون تعصب , , , |
موداريه انت شاب او بنت بس الموضوع حلو
على العموم اي نعم الرجل عيبه جيبه فالمقام الاول (المال والبنون زينة الحياة الدنيا) جى المال قبل البنون وهالشي واضح وضوح الشمس يكفي هذا تأكيد من رب العباد ان الناس مياله للماده اكثر من اي شي ثاني حتى على الظنى تبيني اخذ واحد فقران يرحم ابوك ان ماصفت على حب صفت على فلوس تشكراات موضوع جميل تقبل مروري0000 |
اعتقد يختلف درجة العيب ممكن للرجل عيوب تنطبق عليها هالمقولة لكن فيه عيوب ان كانت فالرجل ما اعتقد يشيله جيبه لذلك هاتي عيب معين حتى نقول هل تنطبق عليه هذه المقولة أو لا شكراًًً |
اقتباس:
المقولة صحيحة لان الناس في هذه الفتره لاينظرون الى دين او اخلاق الرجل بل الى ماله والقليل عكس ذلك |
للاسف هذي المقوله هي التي جعلت اغلب الشباب لا يبالي وتجعله طريق للانحراف فبهذه المقوله عرف انه يحمل عيبه فقط ولا يحمل عيب اهله كما هو حال البنت |
اقتباس:
للرجل هل تتقبلينه بعيوبه (اخلاقياته) بمعنى اخلاقة منحطة مخدرات ومعاكس بنات ولا اهم شي عندك الفقر والباقي يهون اختي ركزتي على نقطة واحدة فقط من تلك العيوب ونسيتي الباقي شاكرة لك تفاعلك , , ,[/align] |
في مجتمعنا نعم الرجل عيبه بجيبه
ولست ادري لما هذه القوله تكرر خصوصا على مسامع الفتيات المرأه الان ساوت الرجل فهي تنفق على نفسها وبيتها واولادها حتى انه في زمننا زمن البطاله وانعدام الوظائف اجد نساء تنفق والازواج جالسون في البيوت ورغم المساوه بينهما في الثواب والعقاب فهم يكررونها دون توقف مجتمع محدود الفكر |
اقتباس:
[align=justify]اخ JUBA نعم الامثلة كثيرة : مثال : رجل تقدم لخطبة فتاة مقتدر جدا (مالي جيبه) لكن لايصلي , اويشرب الخمر , اومشهور بالمعاكسات هل تنطبق عليه المقولة عيبه بجيبه واذا كانت لاتنطبق اخي لماذا تردد ويتمسك بها اكثر تمسكا من كلمة التوحيد في مجتمعنا![/align] |
اقتباس:
يوجد فتاة تقر او تؤمن بهذه المقولة الا بستثناء فئة من الفتيات مغلوبة على امرها ! من مستفيديها , ويدفعونها دفعا الى الذي عيبه بجيبه دون مراعاة لدين او اخلاق ! حسبنا الله ونعم الوكيل مجتمع ذكوري بحت يطلق الحكمة المتعفنة ويطلب من حواء تصديقها ماقول الا ياحيف على الرجال شاكرة تفاعلك اخ وليد[/align] |
اقتباس:
[align=center]اخي البـــBADERـــدر والله كلامك صحيح مئة بالمئة ولكن هل من مطبق كلامك اخي اثبت عدم مصداقيتها شكرا لتفاعلك وابداء رأيك[/align] |
نوران بعد التحية اخالف هذه النظرية !! عندما نؤمن بجيب ذلك الرجل فاننا عاملنا البنت كالبضاعة !! ودائما البضائع معرضة للبيع و الشراء وهذا لاينطبق على الفتاة ووردت احاديث كثيرة تحث على حسن الخلق قبل كل شئي حتى الاية الكريمة المذكورة اعلاه ( المال والبنون زينة الحياة ) فلا مكان للاستدلال في الاية الكريمة هنا حيث ان المال والبنون الذي تتحدث عنه الاية تخص الطرفين ( الرجل والمراه معاً ) مع زوالها الا ان ( الباقيات الصالحات خير عند ربك ) ففي الاية الكريمة اشياء مقدمة عند الله على المال والبنون فما هي الباقيات ؟ شكرا لهذا الطرح |
اقتباس:
غاليتي نوارة توجب على اجيالنا القادمة محو هذه المقولة المتعفنة وتحقير قائلها شاكرة لك تفاعلك ووجهة نظرك[/align] |
اقتباس:
[align=center][align=center]اخي To Be مخالفتك لهذه المقولة تثبت عدم مصداقيتها وهذا مااردته انا وما اردت توضيحه من خلال هذا الموضوع وياما فيه امثال وحكم يتمسك بها الناس كتمسكهم بالاية والحديث كتمسكهم بهذه المقوله الساقطة لا وازيدك من الشعر بيت تم تفعيل هذه المقولة بجعل البنت كالبضاعة وبدأ السوم تباً على قولة احدى العضوات وتغاضوا عن تلك العيوب التي هي بنظر الشرع محرمات وليست عيوب , والا فالعيوب تتجاوز احيانا ! ونعم اخي To Be اللهم اجعلنا من فاعلي الباقيات الصالحات لعلها تزيد من اعمالنا وندخل الجنة إن شاء الله اجمعين , ,[/align] [/align] |
اقتباس:
لو الخاطب صاحب مرتب عالي نقول 10000 الآف لكن .... سمعنا مايدخل المسجد بالاحرى مايصلي نوافق لا عرف عن اخلاقه زفت "نعال" نوافق لا سمعناانه سكير نوافق لا ان عمره داخل السجن نوافق لا راعي سفرات نوافق لا اخوه راعي مخدرات نوافق لا سمعنا صديقه الخاص سمعته شينه نوافق لا راعي هجوله بالسوق يعني يغازل نوافق لا واشياء كثيره ,,, وهل نفعت العشره الآف . . . ؟ |
النوران اقتباس:
http://www.buraydh.com/forum/showthread.php?t=143532 شكرا |
| الساعة الآن 01:02 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة