![]() |
جرح السلاح يبرأ,,, وجرح اللسان ما يبرأ
[align=right]
[align=center]http://bsbosa8.googlepages.com/mm.png[/align] [align=center]~*¤ô§ô¤*~بسم الله الرحمن الرحيم~*¤ô§ô¤*~ [..مقال قصصي..][/align] وحينما فكّرتْ بالمُوافـقة،،، دَفعتْ دِماء فِكرُها.. كما دَفع هُو أوراق جيـبه.... استعداداً لـِ مُتعة الالتِصاق النفسي والسَكن الرُوحي قبل أي مَلـذات أُخرى.... كيف لايجدُ ذلك،،,, والأزواج تُبهرهم الزوجـات ذات النُسخ الغير مُتكـررة.... فقد كانتْ لعوب ضحوك،، يُطلق عليـها لقب (البشاشة الدائمة),, و(الحياة الهانئة) مضى كثـيراً من أيامهم الخُزاميـة داخل أربع جدران زنبقـية،، وقليـلاً من المُشـكِلات المُعـقمة،، والتي هي ملـح الكـوخ الزوجـي،، _ لاعليكِ ياحبيبتي،، ألسنة الناس خلفنا.. هي ظواهر جُغرافية.. يجب أن نكون أمامها جِبال... ويكفينا الرضى بما كتب اللهُ لنا من قسمةً ليستْ بضيزى،،، _ ولكن ياعزيزي.. العيشُ بِلا أمل حياةٌ أشبه بالقبر..!! فقط نتمنى ولداً صالحاً واحداً.. يدعو لنا بعد الإنتقال إلى حياة البرزخ،، فلم ينزل الله من داء إلا وأنزل له دواء،، أرجوك.. دعنا نستمر بالبحث عن العلاج...! ارتحل سرباً من السنـين.. وطويت لحظات الأنين.. وكلما زادت مسافات الشِفاء،، زادت مساحات المحبة والولاء.. حتى شعروا بأن الحسـد أخذ يغزوهم من هُنا وهُناك ! استيقظتْ ذات صباح بـِ أصبحنا وأصبح المُلك لله.. وقبل أن تُغادر السرير.. تذكرتْ من صكّت وجهها.. وقالت عجوزٌ عقيم! ثم ابتسمت ...!! في طريقها إلى المدرسة،، أبتلعتْ دمعة طازجة.. ثم قالتْ لزوجها: تعلم جيداً أني لا أقوى لضى غيـرتي،، ولكن..! حان الوقت لأسكـب مشاعري وسط غيـاهب التـجرد.. فـ أقول لك: تزوج من تُنـجب لك الأبن،، لم يرد عليها،، ليس لأنهُ تجاهلها.. بل أرسل ردهُ فيما بعد عبر المحمول،، موارياً ماء عينه, والتي تفضحه نبرة الصوت: _ لا أُريد طفلاً أنتِ لستِ أمه!! تهللتْ سرائرها واستشرق وجهها.. ولم يلبث أن تحول النور إلى ليل..! عندما قالت لها زميلتُها: من حق زوجك أن يتزوج.. فالعقيم ليست عضوة في النسل.. ولن تنفع المجتمع!! عادتْ إلى البيت تجرُ معها أشلاء جُرحها الغائر... وهي تتذكر: [,, المُسلم من سلم المُسلمون من لِسانه ويده ,,] [/align] |
اقتباس:
أروع مقال قصصي قرأته في حياتي . . الحسد على هذا البقاء أشبه بنظرات موازية للتعجب الغير منطقي ، والنظرة المتعفنة لإثنان قَنِعا وأقتنعا ولكنه التدخل . . . . ارتحل سرباً من السنين ياااه يامياسة ما أروع القراءة من جعبتك وكأنني في معزوفة تناشدني البقاء ارتحل سرباً من السنين والوفاء قائم وتلك التي نغصت صفاءها بكلمة ستظل لسرب السنين القادمة جرحٌ لا يبرأ صفقات قلبي وعواطفي وعقلي وفوضويتي لكي،،، |
مَجنونةٌ أنتِ يا صديقتي السريالِيّة ... وقلبي لايعشق سِوى المَجانينْ! تَأكُليني كَـ طبقْ الجالكسي الفَاخر ... تَعبثـيِنْ بـ بُؤبُؤ عينيّ حينما يتّسَع ويلهم احساسك الألمَاسِي ... تقطُفين كُل اليَاسمِين ... لـ تُهدينها خجلي..http://www.s77.com/up/upp04/68c9e94721.jpg نعم .. حينما أكتُب ... أتذوّق قُرائِي.. قطعة قطعة أتصفح ملامحهم .. ملمح بعد ملمح,,,! أرأيتِ يا عزيزتي كيف للعقول الملوثة لاترتاح إلا بتلوث ما حولها... فالنقاء لديها أمرٌ خارج عن الطبيعة..! لا يفضلون تواجده...! أكثر ما يؤسفني في الحياة... أن تتحكم بسعادتك مثل تلك الألسن اللاذعة..! وقانا الله منها امد حياتنا .. عايشة لوحدي,, لـ روحك العذبة http://arabcafe.jeeran.com/rose.gif |
خيــــــــــــال يغـــــرد خــــــــــارج الســرب يا يا يا مياســـ ـ ـ ـ ـ هـ واه من الجروح تجي وتـــــروح وآه مــن كــــلام جارح للقـلب محطم و ذابـح ولو ضربوني حتى موتي سوف تشفى جروحــي ولكن اذا نطقت الســكين وطعنت بحدتها المسكين لن تكون هناك ادوية تشفي الجراح ولن نقول راح اللي راح!! بل سوف نتذكره كــــل صبـــــاح!! ويقول المثــــــل يا مياسـ ـهـــ ( الضرب يروح بس الكلام جروح) لـــــــــكــــ تحياتي وعطوري وكل زهوري ودمتـــــــــــــ سالمــــــــــــ هـ |
اقتباس:
والحروف تترجم ذلك ـــ ماهذه المفآحأة مياسة ما هذا التميز المختلف . . . . صدقيني موضوعك يستاهل أكثر يا مبدعة مبروك تميزك ،، |
فجر سلمت يمناكِ على هذه الكلمات الجميلة و على هذا البوح المؤثر , سيدتي الفاضلة إن كان للجرح وجود , فتأكدِ أنه بإنقطاعكِ كتابيا لهو جرحٌ بليغ يصعب إضماده , أيتها المياسة الجياشة دائما ما تمطرينا بحروفكِ العميقة و الجميلة , لذلك تأكدِ أننا سنكون بإنتظار غيثكِ القادم بكل شغف. دمتِ متميزة كما عهدناكِ. |
استمعت به حين المسابقه .وتمعنت في روعة الحبك والوصف في هذا المقال الرائع .
شكراً لك اختنا المبدعه دوماً مياسه |
اقتباس:
الضرب يروح... والكلام جروح ... صدقت والله .. الفاضل يوسف.. اشكر تواجدك .. اهلاً بك [/align] |
عايشة لوحدي ... كفاكِ تراشقاً بالذهب ... أهلاً بكِ بالقلب دوماً,, قبل الحرف |
تراشق ذهب ,,, فكر مع أدب ,,, مياسة عبارات من ذهب .. ترسمين التميز والأبداع في كل مره ,,, جرح السلاح يضمده الطبيب وجرح اللسان يغور في القلب مره ,,,ويحتاج لسنيين حتى يطيب السحاة المهاجره &&&^&&& |
الزمن كفيل بمداوات الجراح من اي نوع .لكن على حسب الشخص
|
اقتباس:
شكراً لـ رأيك بما أكتب ... انتم المكشاة لطريقي ,, جزاك الله كل الخير ,, |
اقتباس:
اشكرك من الاعماق اخي الزعيم ,, |
ميآسة
قلبت كل محركات البحث كي آجد ما يمكن وصفك به فلم آجد ما يوازي ما رسمت ٍ من آبداع و جمال عُدت مرة ً أخرى و بحثت علي أضع حروفي هذه و هي تحمل بين طياتها ما يوازيك ..من الممكن أن أصف حروفك بوصف عآدي يرضي ثنايا متصفحك لكن الحق يقال , كما أن الذكاء فطرة يهبها الله من يريد , و الجمال كذلك فالقلم و بوحه و حرفه الصادق الآسر الساحر , هو فطرة يعجز من يتمنى ويمني آن يرتديه أو يصل له .. هو أنت ٍ كذلك .. آسره , سآحره , مميزه , بوحك صادقك و حرفك عابر , أستمتع كثيرا ً حينما أقرأ لك ٍ , بل أفتخر بتواجدي دوما ً بمتصفحك دمت لنا .. و لقلمك النبيل |
اقتباس:
لا تسألوني عن جروح الأمس وش سوت .:. ترى جروحي مواجعها على الطاري! تمنيت أن اكون معهم اثناء فتق الجرح.. لأقول لزميلتها المُتطـفلة: السكوت عن بعض ما يعنيك حتى يتعود اللسان على ترك مالا يعنيه ,,,, !! أهلاً بالسحاة المهاجرة ... |
الساعة الآن 04:11 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة