![]() |
"أبو إبراهيم" ... خلا بها ، فهل يفعلها ؟
[align=center]http://file9.9q9q.net/local/thumbnai...85/600x600.jpg[/align]
|
ما سنجر قصة جميلة تعبر عن الشهامة والرجول وبالوقت الحاضر فية منهم على شاكلتة ولكن هناك شكوك لا تسلم منها خلاف زمن هذا الرجل شكرا لك |
اقتباس:
|
واوك قسم بالله ان يقولن اشياء خله على الله
|
السلام عليكم
مشكور د/ مسنجر على القصه الرائعه يا أخي أصلاً الأنسان حتى لو كان إيمانه بالله إيمان قوي فإن الشيطان يجري فيه مجرى الدم في مثل هذي الأشياء مافيه ثقه أبداً والرسول عليه الصلاة والسلام نهانا عن ذلك بقوله (فيما معنى الحديث)(لا يخلو رجل بمرأه إلا وكان الشيطان ثالثهما) يعني الثقه في مثل الأمور أعتقد انها مستحيل الآن أو في الماضي او على وقت الرسول عليه الصلاة والسلام الثقه في الماآآل في الوصيه في أشياء عديده أما في الشرف والأعراض اسمح لا أوافق على الثقه في هذا ؟ حتى لو كان أكبر شيوخ المملكه ما أعطيه بنتي لأن ما أثق فيه كما قلت لك آنفاً الشيطان يجري مجرى الدم إلقطوا سلامي /قماشه بنت شكسبير دعواتكم لوالدي برحمه لعلى يصادف اثناء دعوتكم ويكون باب السماء مفتوح فتقبل دعوتكم |
د/ المساسنجر .. هذه القصة لم تسر على منوال قصصك السابقة ولم تحظى بنكهتك السردية .. وربما السبب هو الهدف من القصة .. المرأة لم تكن في مأمن من الرجل لا في السابق ولا في الحاضر .. ولكن كانت المرأة في السابق أقوى من الآن .. لأنها كانت امرأة عاملة .. أما الآن فنحن أما نساء كتلة جسد لاعمل لها سوى تمضية الوقت سدى .. لكم أطيب المنى |
اقتباس:
|
هلا د / ما سنجر اقتباس:
اقتباس:
تقبل تحياتي |
أبو إبراهيم ... لو كان موجودا في عصر البلوتوث والعباية مخصرة والجنوز والعطورات اللي تخلي الواحد يخق كان أصبغه صبّاغ اللون...!!! |
نظرتي تقول... ربما اجد على شاكلة ابو ابراهيم .. وان كانت النسبة ضئيلة جداً .. وفي قصة يوسف عليه السلام الدرس العظيم ,, ورداتي انا ايضاً .. لابو ابراهيم :for12: |
تروي أم سلمة -رضي الله عنها- قصة هجرتها الى المدينة فتقول : ( لما أجمع أبو سلمة الخروج الى المدينة رحّل بعيراً له ، وحملني وحمل معي ابني سلمة ، ثم خرج يقود بعيره ، فلما رآه رجال بني المغيرة قاموا إليه فقالوا : ( هذه نفسك غلبتنا عليها ، أرأيت صاحبتنا هذه ، على مَ نتركك تسير بها في البلاد ؟)000ونزعوا خطام البعير من يده ، وأخذوني ، فغضب عند ذلك بنو عبد الأسد ، وأهووا الى سلمة وقالوا : ( والله لا نترك ابننا عندها ، إذا نزعتموها من صاحبنا )000فتجاذبوا ابني سلمة حتى خلعوا يده ، وانطلق به بنو عبد الأسد ، ورهط أبي سلمة ، وحبسني بنو المغيرة عندهم ، وانطلق زوجي أبو سلمة حتى لحق بالمدينة ، ففرق بيني وبين زوجي وابني000
فكنت أخرج كلّ غداة ، وأجلس بالأبطح ، فما أزال أبكي حتى أمسي سبعاً أو قريبها ، حتى مرّ بي رجل من بني عمي فرأى ما في وجهي ، فقال لبني المغيرة : ( ألا تخرجون من هذه المسكينة فرَّقتم بينها وبين زوجها وبين ابنها ؟)000فقالوا : ( الحقي بزوجك إن شئت )000وردّ علي بنو عبد الأسد عند ذلك ابني000 فرحلت بعيري ، ووضعت ابني في حجري ، ثم خرجت أريد زوجي بالمدينة ، وما معي من أحد من خلق الله ، فكنت أبلغ من لقيت ، حتى إذا كنت بالتنعيم لقيت عثمان بن طلحة أخا بني عبد الدار ، فقال : ( أين يا بنت أبي أمية ؟)000قلت : ( أريد زوجي بالمدينة )000فقال : ( هل معك أحد ؟)000فقلت : ( لا والله إلا الله ، وابني هذا ؟)000فقال : ( والله ما لك من منزل )000فأخذ بخطام البعير ، فانطلق معي يقودني ، فوالله ما صحبت رجلاً من العرب أراه أكرم منه ، وإذا نزل المنزل أناخ بي ثم تنحى الى الشجرة ، فاضطجع تحتها ، فإذا دنا الرواح قام الى بعيري فقدمه ورحله ثم استأخرعني وقال : ( اركبي )000فإذا ركبت واستويت على بعيري أتى فأخذ بخطامه ، فقادني حتى نزلت ، فلم يزل يصنع ذلك حتى قدم بي المدينة ، فلما نظر الى قرية بني عمرو بن عوف بقباء ، قال : ( إن زوجك في هذه القرية )000 وكان أبو سلمة نازلاً بها ، فيستقبل أبو سلمة أم سلمة وابنه معها ، بكل بهجة وسرور ، وتلتقي الأسرة المهاجرة بعد تفرّق وتشتّت وأهوال000 |
اقتباس:
لاتجعل من النساء كبري لترتفع عن ملامسة عيوبكـ فالمرأه تلكـ ..ظلمها رجل وأسعفها رجل والناس قديماً أورع منا لأنهم لم يتعرضو لملذات الحياه التي تذوقناها والحقيقه إن الرجال والنساء متشابهين في أي عصر كانوا |
إذا خلوت الدهر يوما فلاتقل خلوت ولكن قل عليا رقيب هاذا القصه تدل على مراقبة الرجل لله هناك رجال في وقتا او من قديم يخافون الله يعني هي على مراقبة الله وليس على تغير العصور |
[align=right]لن تجد هذه العينة في هذا الوقت من الرجال إلا بشق الأنفس لأن رأيت هذا بأم عيني الكبار والصغار يلاحقون المرأة
بنظرات مريبة !![/align] |
اقتباس:
|
الساعة الآن 05:39 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة