|
|| . . . امنحنـِـي (حُريـَـتي) أيهـَـا الرجـُـل . . . ||
[align=center]
http://filaty.com/i/710/f3dd562.h---11.gif || . . . امنحنـِـي (حُريـَـتي) أيهـَـا الرجـُـل . . . || http://filaty.com/i/802/319597a.man13_L_3.jpg بعض الرجال كمـُزارع ، يأخذ بعض الورود الجميلة ويعزلها في حوضٍ بعيدٍ عن أخواتها* ، ولا يسقيها الماء ..!! http://filaty.com/i/802/48f7c94.like...__by_TOYIB.jpg فإن فكرت تلك الورود بالخروج عن حوضها ، والعودة لأخواتها عـَدّ ذلك (تمرداً) و (خروجاً عن طوعه) ..!! فلا هو الذي أسقاها في حوضها الجديد ، ولا هو الذي جعلها مع أخواتها تـُسقى من غيره ..!! أيها الرجل ، تمتلك السلطة والقوامة (شرعاً) ، وذلك يعني أنك مسؤل تمام المسؤلية عن من هم تحت ولايتك ، فلماذا ياترى تتمرد ولا تقوم بواجباتك ؟ وللأسف لا تتركهم أيضاً ينهوا أعمالهم بدونك ..!! فبقوا كتلك الورود التي في حوضها الجديد معرضة للموت ..!! طالما أنك لن تقوم بواجبك (الحسي والمعنوي) فامنحني حريتي ..!! وفي ظل ذلك التقصير (الأسري الذكوري) ، تعيش الفتاة في أحلام (فارس المستقبل) ، الذي تحلم به في مراهقتها وشبابها ، تنتظره وهو يمتطي صهوة جواده ليأتي إليها ، ويدنو منها ويمسك بيدها لتركب خلفه ، حيث تكون بـجواره وتشعر بالأمان معه http://filaty.com/i/802/b510be4.2al-nuaimy_3781.JPG لتتفاجئ بعد ذلك الحلم الجميل ، بـ (لـص) يسرقها ، ويريد منها أن تعطي فقط ولا تأخذ ..!! http://img.naseej.com/images/online/192792_180721k.JPG ومن ثم تعود حياتها لنفس سيناريو حياتها السابق حيـث تحطـّمت الأحـلام على صخـرة الواقـع وتبخـّرت الآمــَال تحت لهيـب شمس الظلــم وطـارت الأمنيـات في ريــَاح سيطرة (الرجـل) اللامنتهية فامنحنـِـي (حُريـَـتي) أيهـَـا الرجـُـل ..!! كتبتها باسم : كل امرأة مظلومة (حزب المعارضة للتسلط الذكوري) http://filaty.com/i/802/fe301d6.tsmem89.jpg * لا أعني بالأخوات ، أخوات الفتاة في الواقع ، وإنما العيشة الافتراضية التي جعلها الله للمرأة ، بأن يقوم الرجل بواجباته تجاهها كبقية النساء http://filaty.com/i/710/f3dd562.hh----2.gif [/align] |
موضوع رائع ويستحق التميز عن جدارة وإستحقاق وهو يحاكي قسوة الرجل حينما لايقوم بواجباته على منهم تحت مسؤليته وخصوصا الأنثى ,لكن أختي هامة ليس الرجال كلهم هكذا ,,,عموما لاحرية للمرأة دون وصاية الرجل,,,,دمتي بخير
|
[align=center]:ash::ash:
|| . . . امنحـِنـي (حُريـَـتي) أيهـَـا المرأه . . . || بعض النساء كمزارع ، تأخذ بعض الورود الجميلة وتعزلها في حوضٍ بعيدٍ عن أخواتها ، ولا يسقيها الماء ..!! فإن فكرت تلك الورود بالخروج عن حوضها ، والعودة لأخواتها عدّ ذلك (تمرداً) و (تفكيراً بالزوجه الثانيه) ..!! فلا هي اللتي أسقته في حوضه الجديد ، ولا هي اللتي جعلته مع خواته يستقى من غيرها ..!! أيته المرأه ، تمتلك السلطة والجمال (عرفاً) ، وذلك يعني أنكي مسؤله تمام المسؤلية عن من هم تحت مسؤليتك ، فلماذا ياترى تتمردين ولا تقومين بواجباتك ؟ وللأسف لا ترضين بالزوجه الثانيه ..!! فبقن كتلك الورود التي في حوضها الجديد معرضة للموت ..!! طالما أنكي لن تقومي بواجبك (الحسي والمعنوي) فامنحيني حريتي ..!! وفي ظل ذلك التقصير (الأسري الأنثوي) ، يعيش الفتى في أحلام (فارسة المستقبل) ، التي يحلم بها في مراهقته وشبابه ، ينتظرها وهي تمتطي صهوة جواده لتأتي إليه، وتدنو منه وتمسك بيده ليركب خلفها ، حيث يكون بـجوارها ويشعر بالأمان معه ليتفاجئ بعد ذلك الحلم الجميل ، بـ (لـصه) تسرقه ، وتريد منه أن يعطي فقط ولا يأخذ ..!! ومن ثم تعود حياته لنفس سيناريو حياته السابقه حيـث تحطـّمت الأحـلام على صخـرة الواقـع وتبخـّرت الآمــَال تحت لهيـب شمس الظلــم وطـارت الأمنيـات في ريــَاح سيطرة (المرأه) اللامنتهية فامنحـِـني (حُريـَـتي) أيته المرأه ..!! كتبتها باسم : كل رجل مظلووم (حزب المعارضة للتسلط الأنثوي) :a1::36_1_1[1]:36_1_12[1 :4[1]:[/align] |
*
ولكـ في قصص الهارباتـ إلى المستشفى هُنا في منتصف الليل خير دليل.. على ظلمـ واستبداد واغتيال الحرية الملطوبة ضمن الظوابط الاجتماعية..!! تميز في الطرحـ ..!! شكراأ لكـ يالغلا ..!! * |
مرحباً هامه ,,
بالرغم من إني لم أعايش ذلك الواقع الذي ذكرتي إلا أني حسيت بمعاناة أخواتي المتزوجات " المظلومات " http://www.getsmile.com/emoticons/sm...53/aiw/cry.gif اقتباس:
هامه ,, هذه هي سنة الحياة ,, لابد للمزارع من القطف ولابد من الرجل الزواج وعزل الزوجه عن أخواتها لكن ,, اقتباس:
على من يمتلك تلك الورده ثم يجعل الجفاف يملى أغصانها ,, وكأنه لايعلم أنها تموت من أدنى إهمال يعتري حياتها اقتباس:
لاأريد أن أطيل ,, لكن أقـــول ( هذا سبب رفضي للكثير من الخطاب ) هي تلك النظريه ,, نحلم وننتظر ونتفائل ,, لكن الخوف يبقى السيد الأول في تلك الأمور نخاف من ذلك الإنسان الذي لطالما حلمنا به ومن ثم وبلمح البصر يغتال تلك الأحلام بمشين تصرفاته فلا دمنا على تلك الحريه ,, ولا عشنا حياة ود وصفاء تحت ولاية هذا اللص <<< قويه وأنا أتكلم من اللي أشوف من بنات جنسي عِشن حالمات هائمات ومن ثم أٌغتيلت منهن تلك الأحلام <<<< نظرتي قد يفسرها البعض بالسوداويه ,, لكن معليش هذا الواقع ,, أسأل الله التوفيق للجميع |
ليس جميع النساء مظلومات ، فالبعض الآخر منهن ظالمات ،، ولي مظلوم من كلا الجنسين عليه بالصبر لأن الصبر مفتاح الفرج ،وكان الله في عون الجميع ،، وبالمناسبه : إذا حست الوحده بأنها تخرج من جحيم لتدخل إلى جحيم آخر من أوله لا تعرس وترضى بالجحيم الأول وتحتسبه عند الله ليجزيها جزاء الصابرين .. وشكراً ,, |
الاخت هامه لن اخالفك الراي فانا معك تماماً في كثير من النقاط ...
ولكن سوف اناقض موضوعك بعكس ومعكوس .. ( اعطيني حريتي ايتها المراة ) فهنالك من النسوة جبلتها على الاخذ من غير عطاء وعلى التففن في كيل التهم دون ان تدان هي بشي هناك نسوه طأطأت هامة الرجال بعد ان كان عزيزياً شامخاً برجولة وعنفوان شبابه اصبح بقدرة قادر مقاد بعد ان كان قائدهمام صريع بعد الشفاء ضعيف بعد القوة .. ( اعطيني حريتي ايتها المراة ) الرجل مهما كان قوياً الا انه داخلة قلب طفل يهادا ويروض كما يهادا الطفل الى اكلة ونومه بمعنى طفل كبيرة كما اوردت تشلز اولكر في كتابها قمة الرجال ( اعطيني حريتي ايتها المراة ) شكت امراة الى عالم سوء أدب زوجها فقال لها اذهبي واتي لي بشعره من اسد وانا اجعله خاتم بيدك وبعد جهداً مضني من البحث .. وجدت الاسد وتمكنت بحيلتها ان تضع الاكل للاسد عدة مرات حتى تعود عليها وولف صورتها ورسمتها فاقتربت منه ونزعت عدة شعيرات منه واتت الى العالم حتى يجعل زوجها خاتماً في يدها .. فاتى الجواب الكامل وقال لها روضتي اسد شرس واتيتي بشعره منه افلا تستطيعي ان تروضي زوجك ففهمت المراة المقصد والمغزى من طلب العالم لشعر الاسد .. انا على ثقة تااامة ان كل امراة قادرة على تروض اسدها بطريقة معينه تستطيع من خلال المعاشرة ان تعرف طباعه وصفاته ونقاط ضعفه ما يجذبة وما ينفره ( اعطيني حريتي ايتها المراة قبل ان ينقك القيد الى الابد ) |
هومــــــــــي طراح اكثر من رائع والاروع مداخلة الاستاذ وليد الطريقي
:23_28_100 بالفعل كل الطرفين محتاجين شويه ثقافة وتطلع من الناحية الاسريه قبل الاقبال على الزواج لتفادي الوقوع في المشاكل او الشعور بالنقص والحرمان الذكر والانثى كلاهما فيض من المشاعر والاحاسيس وجهلنا بطبيعة الجنس الاخر يجعنا نسيء التعامل معه الموضوع لا يقتصر على حرية المرأة وحسب بل يتجاوز هذا المفهوم الى مالا نهاية ................................ حزام الأمـــــــــــــــــــــــان |
الله يبعد عنا هذا الصنف من الرجال ..
: تسلمي هامة . |
[align=center]:
في رواية اسمها ((فتاة من بنقلان)) للدكتور الأمير سيف الإسلام بن سعود.. بطلة الرواية والدته.. رغم البعد السياسي في الرواية والأسرار الغير معلنة في صراع والده والملك فيصل رحمهما الله حول الحكم.. لكن شدني الجانب الإنساني في الرواية لوالدته.. لدرجة أني فكرت ابحث عن رقمه وأرجوه بتعويضها سنين الألم والحرمان.. رغم أنها أبنة ملك وزوجة ملك إلا انها لم تكن بعيدة عن دائرة الإضطهاد والظلم.. : تولد الفتاة ويمتعض الأب يريد ولدا يحمل أسمه.. تشاطره الأم الامتعاض.. يبدأ الأخ في سن المرأهقة في البحث عن رجولته المفقودة من خلال اضطهاد أخته.. يسعى جاهدا لتكريس أنا المسؤول الثاني في الأسرة متجاوزا والدته وشقيقاته.. يضع قائمة طويلة من اللات المنطقية والغير منطقية في محاولة لإثبات رجولته وأيهام من حوله بتجاوز مرحلة الطفولة وأنه أصبح ذكرا بالغا.. تتزوج وتجد مزيد من الإضطهاد.. حتى في الريموت ديال الدش.. أتحدى أي زوجه تدير الريموت في حظرة زوجها.. : أيضا المجتمع كرس مقولة ((الرجل لا يعيبه شيء)).. الله سبحانة وتعالي ولم يفرق بين رجل وأنثى في العقوبات.. الزانية غير المحصنة تجلد بعدد جلدات الزاني غير المحصن.. يخرجان من السجن.. الزاني يقاااام له احتفال ابتهاجا بخروجه من السجن.. والفتاة ربما تقتل.. لا أطالب بعمل احتفال للفتاة بل بقتل الزاني كما نقتلها.. اليسوووو زناه كلاهما.. اذن نعاقبهم ذات العقاب.. : صراع بين تياران ذكوريان على المرأة.. تيار يدافع عنها بحجة الدين تارة والعادات تارة.. وتيار يدافع عنها بحجة التمدن والتحضر.. صراع ضحيته المرأة.. والتي لا ناقة ولا جمل لها في هذا الصراع.. : الفاروق رضي الله عنه.. وهو الرجل القوي والذي هز عرشي كسرى وهرقل.. في خطبه له يقول ((انا اشجعكم في المعارك وأجبنكم أمام النساء)).. لا يعني الجبن الخوف.. لا بل رحمة وعطفا ومودة واحتراما.. ونحن على العكس ((جبناء في المعارك وأسود أمام النساء)).. : :[/align] |
مرحبا هامه
العنوان بحد ذاته كافي لهم شكرا هامه |
اقتباس:
|
^ ^ ^ ^ ^ انواع الأحباط لأن الموضوع منقول من العامه !! جربي اللي نجربه بس الحين اقتنعت أن مافيه تفرقه ! |
هامة رائعة كا العادة عزيزتى..........
فى واقعنا الرجل بالفعل يمتلك المرءة وهذة سنة الحياة والكن نوع الا متلاك يختلف على حسب الشخص.............. فهناك رجل يمثل كل معانى التسامح والادب والخوف عليها ويدفعها دائم للامام ويطلب الاستمرار ويضحى بالكثير والكثير لذلك فيصونها ويخاف الله فيها فتنطلق بكل حيوية وامل للحياة يقابلة الاخر الذى تملكة نفسة هو حب الطغيان وتملك الاخرين وسيودة الراى على الغير وعدم قبولها من اى احد يتزعمها بعنوان الخوف عليها وهو ابعد ما يكون عن ذالك الامر بل يستغلها ويصرفها على مايريدة هو من بقائها سوء من المال الذى تكسبة من وظيفةا و لتخدمة تقبلى مرورى ودمتى بود |
كلما صورنا الحياة أنها صراع بين المرأة و الرجل ..,
كلما غصنا أكثر و أكثر في الظلم اللا متناهي من الطرفين . الحياة تكامليه بين الذكر و الأنثى .., وليست تنافسيه . ولذا صار لزاماً علينا تذكيه نقاط الألتقاء .., وتهميش نقاط الفرقه و الأختلاف . على المرأه أن تتقن فن قيادتها (الأنثويه) لحياتها الزوجيه بعد أن قطفها المزارع القطفه الحتميه ..,! وعلى الرجل أن يعي ويفهم (رفقاً بالقوارير) .., ولذا صار لزاماً علينا أن نتقن قيادتنا "الذكوريه" للحياة الزوجيه .., ومتى تمرد احدهما على قيادة الأخر صار الأختلال .., واشتعلت الفتنه ..,؟! اقتباس:
لا أظن ..,؟ حياتها السابقه بكل مافيها أفضل وبكثير من حياتها اللاحقه .., لن يعود السيناريو إطلاقاً بل سيبدأ في الحلقه الثانيه و التي قد يكون فيها الهلاك و الدمار ..,؟! والنهاية التي لا يرجوها المشاهد ..,؟! تحياتي .,’ |
| الساعة الآن 03:34 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة